المن والسلوى

[عابدة لربها]

المن والسلوى رزق من الله سبحان الله منة وبركة من الله ..
يسمى بالأمازيغية الترفاس وبالعربية الكمأة
هو فطر يخرج فوق سطح الأرض الرملية لما يكون الرعد والبرق ويلتقط بالحفر على الرمل باليدين في بعض الأحيان يختفي سبحان الله أكله يشبع لمدة كثيرة مثل اللحم يقولون عليه لحم الأرض سبحان الله الخالق الرزاق أنا ذقته سبحان الله أكله لذيذ ويشبع وكان في ارضنا يتفقع كثير ..
وهذا وامامي الكريم عليه الصلاة والسلام أعلم ..
اللهم يا رب العالمين ارزق أهل غزة وفلسطين منه .. بركة من عندك يا رزاق يا منان ..

[غدير أبو شاويش]

آمين يا رب اللهم أطعمهم من جوع وآمنهم من خوف.

[فتى يثرب حمزة العبيدي]

مواطن في القرآن الكريم ورد فيها مفردة المن والسلوى‫؛

وَظَلَّلۡنَا عَلَیۡكُمُ ٱلۡغَمَامَ وَأَنزَلۡنَا عَلَیۡكُمُ ٱلۡمَنَّ وَٱلسَّلۡوَىٰۖ كُلُوا۟ مِن طَیِّبَـٰتِ مَا رَزَقۡنَـٰكُمۡۚ وَمَا ظَلَمُونَا وَلَـٰكِن كَانُوۤا۟ أَنفُسَهُمۡ یَظۡلِمُونَ﴿ ٥٧ ﴾‬


‫وَإِذۡ قُلۡنَا ٱدۡخُلُوا۟ هَـٰذِهِ ٱلۡقَرۡیَةَ فَكُلُوا۟ مِنۡهَا حَیۡثُ شِئۡتُمۡ رَغَدࣰا وَٱدۡخُلُوا۟ ٱلۡبَابَ سُجَّدࣰا وَقُولُوا۟ حِطَّةࣱ نَّغۡفِرۡ لَكُمۡ خَطَـٰیَـٰكُمۡۚ وَسَنَزِیدُ ٱلۡمُحۡسِنِینَ﴿ ٥٨ ﴾‬


البَقَرَةِ, آية ٥٨


‫
‫وَقَطَّعۡنَـٰهُمُ ٱثۡنَتَیۡ عَشۡرَةَ أَسۡبَاطًا أُمَمࣰاۚ وَأَوۡحَیۡنَاۤ إِلَىٰ مُوسَىٰۤ إِذِ ٱسۡتَسۡقَىٰهُ قَوۡمُهُۥۤ أَنِ ٱضۡرِب بِّعَصَاكَ ٱلۡحَجَرَۖ فَٱنۢبَجَسَتۡ مِنۡهُ ٱثۡنَتَا عَشۡرَةَ عَیۡنࣰاۖ قَدۡ عَلِمَ كُلُّ أُنَاسࣲ مَّشۡرَبَهُمۡۚ وَظَلَّلۡنَا عَلَیۡهِمُ ٱلۡغَمَـٰمَ وَأَنزَلۡنَا عَلَیۡهِمُ ٱلۡمَنَّ وَٱلسَّلۡوَىٰۖ كُلُوا۟ مِن طَیِّبَـٰتِ مَا رَزَقۡنَـٰكُمۡۚ وَمَا ظَلَمُونَا وَلَـٰكِن كَانُوۤا۟ أَنفُسَهُمۡ یَظۡلِمُونَ﴿ ١٦٠ ﴾‬


الأَعۡرَافِ, آية ١٦٠


‫یَـٰبَنِیۤ إِسۡرَ ٰ⁠ۤءِیلَ قَدۡ أَنجَیۡنَـٰكُم مِّنۡ عَدُوِّكُمۡ وَوَ ٰ⁠عَدۡنَـٰكُمۡ جَانِبَ ٱلطُّورِ ٱلۡأَیۡمَنَ وَنَزَّلۡنَا عَلَیۡكُمُ ٱلۡمَنَّ وَٱلسَّلۡوَىٰ﴿ ٨٠ ﴾‬ ‫كُلُوا۟ مِن طَیِّبَـٰتِ مَا رَزَقۡنَـٰكُمۡ وَلَا تَطۡغَوۡا۟ فِیهِ فَیَحِلَّ عَلَیۡكُمۡ غَضَبِیۖ وَمَن یَحۡلِلۡ عَلَیۡهِ غَضَبِی فَقَدۡ هَوَىٰ﴿ ٨١ ﴾‬


طه, آية ٨٠ - طه, آية ٨١


یَـٰۤأَیُّهَا ٱلَّذِینَ ءَامَنُوا۟ لَا تُبۡطِلُوا۟ صَدَقَـٰتِكُم بِٱلۡمَنِّ وَٱلۡأَذَىٰ كَٱلَّذِی یُنفِقُ مَالَهُۥ رِئَاۤءَ ٱلنَّاسِ وَلَا یُؤۡمِنُ بِٱللَّهِ وَٱلۡیَوۡمِ ٱلۡـَٔاخِرِۖ فَمَثَلُهُۥ كَمَثَلِ صَفۡوَانٍ عَلَیۡهِ تُرَابࣱ فَأَصَابَهُۥ وَابِلࣱ فَتَرَكَهُۥ صَلۡدࣰاۖ لَّا یَقۡدِرُونَ عَلَىٰ شَیۡءࣲ مِّمَّا كَسَبُوا۟ۗ وَٱللَّهُ لَا یَهۡدِی ٱلۡقَوۡمَ ٱلۡكَـٰفِرِینَ﴿ ٢٦٤ ﴾‬


البَقَرَةِ, آية ٢٦٤


‫هَـٰذَا عَطَاۤؤُنَا فَٱمۡنُنۡ أَوۡ أَمۡسِكۡ بِغَیۡرِ حِسَابࣲ﴿ ٣٩ ﴾‬


صٓ, آية ٣٩


‫فَإِذَا لَقِیتُمُ ٱلَّذِینَ كَفَرُوا۟ فَضَرۡبَ ٱلرِّقَابِ حَتَّىٰۤ إِذَاۤ أَثۡخَنتُمُوهُمۡ فَشُدُّوا۟ ٱلۡوَثَاقَ فَإِمَّا مَنَّۢا بَعۡدُ وَإِمَّا فِدَاۤءً حَتَّىٰ تَضَعَ ٱلۡحَرۡبُ أَوۡزَارَهَاۚ ذَ ٰ⁠لِكَۖ وَلَوۡ یَشَاۤءُ ٱللَّهُ لَٱنتَصَرَ مِنۡهُمۡ وَلَـٰكِن لِّیَبۡلُوَا۟ بَعۡضَكُم بِبَعۡضࣲۗ وَٱلَّذِینَ قُتِلُوا۟ فِی سَبِیلِ ٱللَّهِ فَلَن یُضِلَّ أَعۡمَـٰلَهُمۡ﴿ ٤ ﴾‬

مُحَمَّدٍ, آية ٤

[يوسف القرن]

اقتباس من بيانات الامام ناصر محمد اليماني
قال الله تعالى: {وَكَذَٰلِكَ فَتَنَّا بَعْضَهُم بِبَعْضٍ لِّيَقُولُوا أَهَٰؤُلَاءِ مَنَّ اللَّهُ عَلَيْهِم مِّن بَيْنِنَا ۗ أَلَيْسَ اللَّهُ بِأَعْلَمَ بِالشَّاكِرِينَ ‎﴿٥٣﴾

فيقول أحد الجاهلين: "يا فلان، فهل تذكر ماذا كنّا نفعل أنا وأنت؟ ألم نزنِ سوياً بالعاهرات ونسكر سوياً في الكازينوهات، فكيف يجعلك الله فجأةً من المقرّبين من ربّ العالمين؟ بل إنّك في ضلالٍ مبينٍ". ونترك الجواب من الربّ مباشرة. قال الله تعالى: {وَكَذَٰلِكَ فَتَنَّا بَعْضَهُم بِبَعْضٍ لِّيَقُولُوا أَهَٰؤُلَاءِ مَنَّ اللَّهُ عَلَيْهِم مِّن بَيْنِنَا ۗ أَلَيْسَ اللَّهُ بِأَعْلَمَ بِالشَّاكِرِينَ ‎﴿٥٣﴾‏ وَإِذَا جَاءَكَ الَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِآيَاتِنَا فَقُلْ سَلَامٌ عَلَيْكُمْ ۖ كَتَبَ رَبُّكُمْ عَلَىٰ نَفْسِهِ الرَّحْمَةَ ۖ أَنَّهُ مَنْ عَمِلَ مِنكُمْ سُوءًا بِجَهَالَةٍ ثُمَّ تَابَ مِن بَعْدِهِ وَأَصْلَحَ فَأَنَّهُ غَفُورٌ رَّحِيمٌ ‎﴿٥٤﴾‏ وَكَذَٰلِكَ نُفَصِّلُ الْآيَاتِ وَلِتَسْتَبِينَ سَبِيلُ الْمُجْرِمِينَ ‎﴿٥٥﴾} صدق الله العظيم [الأنعام].*

*وهكذا يحتقر الكفار أنصار الرسل والإمام المهديّ بادئ الأمر. وقال المتكبرون لرسل ربّهم: {مَا نَرَاكَ إِلَّا بَشَرًا مِثْلَنَا وَمَا نَرَاكَ اتَّبَعَكَ إِلَّا الَّذِينَ هُمْ أَرَاذِلُنَا بَادِيَ الرَّأْيِ وَمَا نَرَى لَكُمْ عَلَيْنَا مِنْ فَضْلٍ بَلْ نَظُنُّكُمْ كَاذِبِينَ (27)} [هود].*

*وعلى كل حال يا معشر الأنصار المكرّمين، لا يستهزئ بكم إلا معدوم البصيرة من كان في قلبه كبْرٌ وغرورٌ،]]*
*بقلم خليفة الله وعبده الإمام المهديّ ناصر محمد اليمانيّ.*
03 - 07 - 2014 مـ
لقراءة البيان كاملاً لطفاً انقر هنا
https://n-ye.me/showthread.php?p=149844

[خالد عبد الخالق]

اقتباس المشاركة : أسد الله من جنود الإمام المهدي

بسم الله توكلنا على الله ولا قوه الا بالله


بل هو طعام يؤكل وملموس والايات بينات واضحات ، قول بني اسرائيل لن نصبر على طعام واحد ، يقصد به المن السلوى
وقول موسى لهم " أَتَسْتَبْدِلُونَ الَّذِي هُوَ أَدْنَىٰ بِالَّذِي هُوَ خَيْرٌ " قصده اتستبدلون طعاما منزلا من السماء بطعام يخرج من الارض

.. تم اختصار الاقتباس
رابط الاقتباس :
https://n-ye.me/showthread.php?p=482569

— انتهى الاقتباس من أسد الله من جنود الإمام المهدي

كيف تجعل واحد يساوي إتنان

بل اراد الله ان يمُنَّ عَلَى الَّذِينَ اسْتُضْعِفُوا فِي الْأَرْضِ وَيجْعَلَهُمْ أَئِمَّةً وَيجْعَلَهُمُ الْوَارِثِينَ
تصديقا لقول الله تعالى
طسم (1) تِلْكَ آيَاتُ الْكِتَابِ الْمُبِينِ (2) نَتْلُو عَلَيْكَ مِن نَّبَإِ مُوسَىٰ وَفِرْعَوْنَ بِالْحَقِّ لِقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ (3) إِنَّ فِرْعَوْنَ عَلَا فِي الْأَرْضِ وَجَعَلَ أَهْلَهَا شِيَعًا يَسْتَضْعِفُ طَائِفَةً مِّنْهُمْ يُذَبِّحُ أَبْنَاءَهُمْ وَيَسْتَحْيِي نِسَاءَهُمْ ۚ إِنَّهُ كَانَ مِنَ الْمُفْسِدِينَ (4)
وَنُرِيدُ أَن نَّمُنَّ عَلَى الَّذِينَ اسْتُضْعِفُوا فِي الْأَرْضِ وَنَجْعَلَهُمْ أَئِمَّةً وَنَجْعَلَهُمُ الْوَارِثِينَ (5
صدق الله العظيم
فمن الله عليهم يفظله و رحمته
وأنزل الله سكينته عليهم وَجعَلَهُمْ أَئِمَّةً وَجعَلَهُمْ الْوَارِثِينَ

[هاني حسين غانم]

بارك الله فيكم اجمعين اخواني الاعزاء زادكم الله هدى وعلم وثبتنا واياكم على الحق
اولا طبقوا قاعده خليفه الله كما اخبرنا في بيان له
بان نبحث على نفس الكلمه في القران فيتضح المعنى او يفهم المعنى منها
اقرؤا الايه رقم 264 من سوره البقره
لقوله تعالى
ياايها الذين امنوا لا تبطلوا صدقاتكم بالمن والاذى
صدق الله العظيم
اليست عكس المن والسلوى
والحكم الاول والاخير لله النعيم الاعظم
وخليفته في ارضه ناصر محمد اليماني عليه الصلاه والسلام من ربنا

[سُبل السلام]

الله يجزاك خير حبيبنا في الله المكرم ( هاني ) على هذه اللفتة الطيبة ،

وبالنسبة للمن في الصدقات ، فهو بذل المال بمقابل التذكير والتشهير ..!
بمعنى ان المتصدق يعطي ماله لشخص ثم يذكره مراراً وتكراراً بأنه أعطاه هذا المال من غير مقابل .. ولا يرجوا المقابل من رب العالمين

فهذا فهو المن ! التذكير الدائم بعطاء من غير مقابل ومن غير شيء يستحق العطاء …

وهو ما أشرت إليه من ناحية تشابه الكلمة بطعام المن ! فهو من رب العالمين من غير شيء او من غير اسباب تستوجب حدوثه ، وهو مجرد تشابه للمعنى ، وهو مجرد تدبر مني ولا دليل حق على مانقول اللهم اننا نطمع ان يأتينا العلم اليقين من معلمنا المهدي المنتظر عليه صلوات ربي وسلامه

والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
والحمدلله رب العالمين