- 03 -

El-Imam Al-Mahdi Nasser Muhammad El-Yamani
13 - 06 - 1447 D.H.
04 - 12 - 2025 D.C.
Hora: 08:09
(Según el calendario oficial de la Meca)

_____________________


Una pregunta dirigida por Dios, el Compasivo, el Misericordioso.
(El Conocedor de lo oculto)
A todos los creyentes de hoy, que se están alejando del llamado Mahdiista global; después de veinte años de su inicio, ¡Respondan, entonces, a la pregunta del más Misericordioso en el claro Corán!

En el nombre de Dios, el más Clemente, el más Misericordioso:
{أَلَمْ يَأْنِ لِلَّذِينَ آمَنُوا أَن تَخْشَعَ قُلُوبُهُمْ لِذِكْرِ اللَّهِ وَمَا نَزَلَ مِنَ الْحَقِّ وَلَا يَكُونُوا كَالَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ مِن قَبْلُ فَطَالَ عَلَيْهِمُ الْأَمَدُ فَقَسَتْ قُلُوبُهُمْ ۖ وَكَثِيرٌ مِّنْهُمْ فَاسِقُونَ (16)‏}
صدق الله العظيم
[سُورَةُ الحديد]
Verdad son las palabras del Señor.
Sagrado Corán
Capítulo: 57, Versículo: 16.
****

¡Y en Dios buscamos ayuda, oh gente dotada de entendimiento!
¡la respuesta rápida de los corazones siempre suele ser, mediante lágrimas incesantes! y no recapacitan salvo los dotados de entendimiento; de hecho el recordatorio del Señor, solo beneficia a los creyentes.

Que la paz esté sobre los enviados mensajeros de Dios,
Alabado sea Dios , el Señor de los mundos.

El Califa De Dios Sobre Los Mundos;
El Imám Al Mahdi Nasser Muhammad Al-Yamani
______________

اقتباس المشاركة 489124 من موضوع فَتوى الإمام المَهديّ في حَركة حَماس ..

- 39 -
الإمام المهديّ ناصِر مُحَمَّد اليماني
13 - جمادَى الآخر - 1447 هـ
04 - 12 - 2025 مـ
08:09 صباحًا
(بِحسَب التَّقويم الرّسميّ لأمّ القُرَى)

[لمتابعة رابط المشاركة الأصلية للبيان]
https://n-ye.me/showthread.php?p=489092
__________



سُؤالٌ مُوَجَّهٌ مِن الله الرّحمن الرّحيم (عَلّام الغُيُوب) إلى المؤمنين المُعرضِينَ اليوم بعدَ عِشرين سنةَ مِن الدّعوَة المهدِيَّة العالميَّة؛ فأجيبُوا على سُؤال الرّحمن في مُحكَمِ القرآن العظيم ..


بِسْمِ الله الرّحمن الرّحيم: {۞ أَلَم يَأنِ لِلَّذينَ ءامَنوا أَن تَخشَعَ قُلوبُهُم لِذِكرِ اللَّهِ وَما نَزَلَ مِنَ الحَقِّ وَلا يَكونوا كَالَّذينَ أوتُوا الكِتٰبَ مِن قَبلُ فَطالَ عَلَيهِمُ الأَمَدُ فَقَسَت قُلوبُهُم ۖ وَكَثيرٌ مِنهُم فٰسِقونَ ‎﴿١٦﴾‏} صدق الله العظيم [سُورَةُ الحديد]، والله المُستَعانُ يا أولي الألباب.

سُرعانَ ما تَرُدُّ القلوبُ بالجوَابِ بِدَمعٍ مُنهَمِرٍ؛ وما يَتذَكَّرُ إلّا أولو الألباب إنّ الذِّكرَى تَنفعُ المُؤمِنين.

وسَلامٌ على المُرسَلين، والحمدُ لله ربِّ العالَمين..
خليفة الله على العالَمين الإمام المهديّ
ناصر محمد اليماني.
___________
اضغط هنا لقراءة البيان المقتبس..