الموضوع: حرب الله المناخية وما يسمونه الكوارث الطبيعية

النتائج 1,381 إلى 1,390 من 1391
  1. افتراضي

    هزة أرضية بقوة 5.8 درجة في ولاية آسام الهندية
    14_09_2025


    أفادت الأرصاد الجوية الهندية بتسجيل هزة أرضية قوتها 5.8 درجة على مقياس ريختر في منطقة أودالجوري بولاية آسام اليوم الأحد.

    وضربت الهزة الأرضية في الساعة الرابعة والدقيقة الحادية والأربعين بالتوقيت المحلي وكان مركزها السطحي في منطقة أودالجوري. وبلغ عمق الهزة خمسة كيلومترات وفقا لما ذكره القسم.

    ونقلت وكالة أنباء "PTI" عن مسؤولين قولهم إنه لم ترد على الفور أي تقارير عن وقوع خسائر بشرية أو أضرار في الممتلكات.

  2. افتراضي

    الأرض تتأثر بعاصفة مغناطيسية هي الأقوى منذ 3 أشهر
    15_09_2025


    حذّر معهد أبحاث الفضاء التابع لأكاديمية العلوم الروسية من أن الأرض ستتأثر ابتداء من اليوم الاثنين بعاصفة مغناطيسية هي الأقوى منذ ثلاثة أشهر.

    وأشار العلماء إلى أن سبب تأثر الأرض بهذه العاصفة هو دخولها منطقة تأثير الثقب الإكليلي الكبير الذي تم رصده على الشمس مؤخرا، إذ دخل كوكبنا منطقة التأثير يوم أمس حوالي منتصف الليل.

    وكان العلماء في المعهد قد توقعوا قبل عدة أيام حدوث عاصفة مغناطيسية قوية نتيجة ظهور الثقب الإكليلي المذكور، لكنهم نوهوا مؤخرا إلى أن شدة العاصفة تجاوزت التوقعات بشكل كبير. وتشير التقديرات إلى أن تأثيرها على الأرض قد يستمر ما بين 4-6 أيام على الأقل.

    وبحسب العلماء، فإن العاصفة ستتكون من سلسلة طويلة من موجات عاتية متفرقة من الشحنات، قد تستمر كل منها عدة ساعات، تتخللها فترات من الهدوء.

    وتتشكل العواصف المغناطيسية على الأرض نتيجة ازدياد النشاط الشمسي، وتتسبب في خلل أنظمة الطاقة، وتؤثر على مسارات هجرة الطيور والحيوانات. كما يمكن للعواصف المغناطيسية القوية أن تؤثر على عمل منظومات الاتصالات والملاحة. وتُقسّم شدة العواصف إلى خمس درجات وفقا للاضطرابات التي تحدث في المجال المغناطيسي للأرض، ويتم ترميزها من G1 (ضعيفة) إلى G5 (قوية جدا).

  3. افتراضي

    زلزال قوي قبالة سواحل كامتشاتكا بالشرق الأقصى الروسي
    18_09_2025


    أفاد فرع كامتشاتكا للهيئة الجيوفيزيائية الموحدة التابعة لأكاديمية العلوم الروسية بأنه تم تسجيل قبالة ساحل شبه جزيرة كامتشاتكا هزات أرضية بلغت قوتها 7.2 درجة.

    وفي وقت سابق من اليوم ذكرت وزارة الطوارئ الروسية أنه تم تسجيل 16 هزة ارتدادية بلغت قوتها 5.5 درجات على مقياس ريختر في كامشاتكا خلال 24 ساعة الماضية.

    كما تم تسجيل 14 هزة ارتدادية يوم الثلاثاء الماضي بلغت قوتها 5.5 درجات على مقياس ريختر قبالة سواحل شبه الجزيرة، ولم يُشعَر بأي منها في المناطق المأهولة بالسكان.

    هذا ووقع الزلزال قبالة سواحل كامشاتكا في 30 يوليو، وبلغت قوته 8.8 درجات، وشعر سكان جزر كوريل الشمالية بهزات بلغت شدتها 8 درجات.

    كما سجلت المنطقة موجة تسونامي بلغ ارتفاعها حتى أربعة أمتار، تلتها العديد من الهزات الارتدادية، ما أدى إلى نشاط بركاني متزايد.

    ولم تسجل إصابات جدية أو أضرار كبيرة، عدا جزر شمال كوريل حيث تعرض ميناء ومصنع الأسماك لأضرار جراء التسونامي.

  4. افتراضي

    تحذيرات من عواصف مغناطيسية قد تضرب الأرض اليوم
    22_09_2025


    حذّر مختبر علم الفلك الشمسي التابع لأكاديمية العلوم الروسية من احتمال تأثر الأرض بعواصف مغناطيسية اليوم الاثنين.

    وقال بيان صادر عن المعهد:"هناك احتمال لأن يكون المجال المغناطيسي للأرض مضطربا اليوم الاثنين. نشاط التوهجات الشمسية يتزايد ببطء، ومن المحتمل أن تؤثر هذه التوهجات على الأرض وتسبب عواصف مغناطيسية".

    وأشار المعهد إلى أن خبراء الفلك رصدوا نشاطا متزايدا للتوهجات الشمسية منذ 20 سبتمبر الجاري، وأن هذا النشاط يتصاعد تدريجيا، ما يزيد من احتمال تأثر الأرض بموجة من العواصف المغناطيسية خلال الأيام القادمة.

    من جهته أشار معهد الجيوفيزياء التطبيقة في موسكو إلى أن احتمال تأثر الأرض بعواصف مغناطيسية اليوم الاثنين يبلغ 51%، ونوه العلماء في المعهد إلى أن شدة الاضطرابات في المجال المغناطيسي للأرض كانت صباح اليوم عند المستوى " G1 ".

    تتشكل العواصف المغناطيسية على الأرض نتيجة ازدياد النشاط الشمسي، وتتسبب في خلل أنظمة الطاقة، وتؤثر على مسارات هجرة الطيور والحيوانات. كما يمكن للعواصف المغناطيسية القوية أن تؤثر على عمل منظومات الاتصالات والملاحة. وتُقسّم شدة العواصف إلى خمس درجات وفقا للاضطرابات التي تحدث في المجال المغناطيسي للأرض، ويتم ترميزها من G1 (ضعيفة) إلى G5 (قوية جدا).

  5. افتراضي

    خبير بارز يحذر من كارثة مغناطيسية تشبه "طوفان نوح" قد تهدد بقاء البشرية
    22_09_2025


    حذّر خبير في علوم الفضاء من أن الأرض قد تكون مقبلة على كارثة مغناطيسية وشيكة، قد تقضي على ما يصل إلى 90% من سكانها، بفعل ضعف المجال المغناطيسي وتسارع تحرك الأقطاب.

    وقال بن دافيدسون، مؤسس موقع Space Weather News، إن تحوّلا سريعا في القطبين المغناطيسيين، قد ينجم حتى عن انفجار شمسي صغير، قادر على إثارة موجات تسونامي واضطرابات مناخية وانقراض جماعي. وأوضح أن هذه الدورة الكونية تتكرر كل نحو 6000 عام، مع كوارث أكثر خطورة كل 12 ألف عام.

    وأشار دافيدسون إلى أن المجال المغناطيسي للأرض فقد حوالي 15% من قوته منذ القرن التاسع عشر، ما جعل الكوكب أكثر عرضة للإشعاعات الشمسية والكونية.

    وأضاف أن القطبين المغناطيسيين ينجذبان نحو خليج البنغال، فيما تظهر ظاهرة الشفق القطبي بوتيرة غير مسبوقة في مناطق منخفضة من خطوط العرض، وهو ما يعد دليلا إضافيا على ضعف الحقل المغناطيسي.

    ولفت إلى أن السجلات الجيولوجية تثبت تعرض الأرض لتحولات مماثلة، مثل حدث "لاسشامب" قبل 41 ألف عام حين انخفض المجال المغناطيسي إلى 10% من قوته، و"طوفان نوح" قبل 6 آلاف عام الذي ترك بصمات مغناطيسية في أوان فخارية من كولومبيا وكوريا وروسيا.

    وحذّر من أن تكرار سيناريو مشابه اليوم سيؤدي إلى انهيار شبكات الكهرباء والمياه والغذاء والاتصالات، كما حدث جزئيا في "حدث كارينغتون" عام 1859، عندما عطلت عاصفة شمسية أنظمة التلغراف وتسببت بحرائق في الأسلاك. وأكد أن كارثة مماثلة اليوم قد تُدخل البشرية في "عصر مظلم جديد"، حيث تتوقف سلاسل الإمداد خلال أيام، وقد ينفد الوقود من محطات البنزين بعد ثلاثة أيام فقط.

    وأضاف دافيدسون أن السبب وراء هذا الضعف يعود إلى تغيرات طبيعية في تيارات الحديد المنصهر داخل النواة الخارجية للأرض، التي تولّد المجال المغناطيسي عبر "الدينامو الجيولوجي". وتؤدي هذه التغيرات إلى تحرك الأقطاب وتسارع حركتها؛ إذ يتحرك القطب الشمالي نحو سيبيريا بسرعة تصل إلى 37 ميلا سنويا، مقابل 6 أميال سابقا، بينما يتجه القطب الجنوبي نحو المحيط الهندي.

    وختم دافيدسون بتحذير قائلا: "الخطر ليس احتمالا بعيدا، بل واقع يتشكل أمام أعيننا. ما يحدث الآن يؤكد أننا لسنا على وشك مواجهة الكارثة فحسب، بل نعيش بدايتها بالفعل".

  6. افتراضي

    زلزال بقوة 6.4 درجة يضرب فنزويلا
    25_09_2025


    أعلنت هيئة المسح الجيولوجي الأمريكية، أن زلزالا بقوة 6.4 درجة ضرب فنزويلا فجر اليوم الخميس.

    وذكرت وكالة "ريا نوفوستي" أنه تم تسجيل الهزة الأرضية عند الساعة 3:51 بتوقيت غرينيتش، ووقع مركزها على بعد 28 كيلومترا شمال شرقي مدينة ميني غراندي على عمق 10 كيلومترات.

    وحتى الآن لم ترد تقارير عن سقوط ضحايا أو حدوث أضرار، كما لم يعلن عن أي تهديد بحدوث تسونامي.

  7. افتراضي

    السلام عليكم
    توجد حرائق كبيرة نشطة في ولاية واشنطن
    https://www.fox13seattle.com/news/he...res-washington
    قوات الهجرة والجمارك اطلقت سراح رجل اطفاء مخالف للاقامة
    تم اصدار اوامر اخلاء وتم اعلان حالة طوارئ ويوجد حديث حول جودة الهواء والجيش نشر ستة طائرات اجلاء طبي هليكوبتر كما توجد حرائق في ولايات اخرى لكن الاستنزاف الاكبر للموارد في واشنطن

  8. افتراضي

    تشكيل صدفة رائعة وجدت أثناءشي على الشاطئ
    https://x.com/elonmusk/status/1971477210231095740?s=46

  9. افتراضي

    ارتفاع صادم في عدد الأيام شديدة الحر في عواصم العالم مقارنة بتسعينيات القرن الماضي
    30_09_2025


    كشف تحليل جديد أن أكبر عواصم العالم تشهد الآن زيادة بنسبة 25% في الأيام الشديدة الحر سنويا مقارنة بتسعينيات القرن الماضي.

    وهذه الظاهرة المناخية الخطيرة تهدد ملايين السكان في المدن الكبرى من واشنطن إلى طوكيو، حيث تسجل العواصم العالمية ارتفاعا صادما في معدلات الحرارة.

    ويغطي التحليل الجديد بيانات درجات الحرارة في أكثر 40 عاصمة اكتظاظا بالسكان، وثلاث مدن إضافية ذات ثقل سياسي.

    وبشكل عام، وجد تقييم المعهد الدولي للبيئة والتنمية (IIED) أن عدد الأيام التي تجاوزت فيها درجات الحرارة 35 درجة مئوية في 43 من أكثر عواصم العالم اكتظاظا بالسكان ارتفع من متوسط 1062 يوما سنويا خلال الفترة 1994-2003 إلى 1335 يوما خلال 2015-2024.

    وشملت هذه الزيادة جميع أنحاء العالم، حيث تضاعف متوسط عدد الأيام فوق 35 درجة مئوية في روما وبكين، وتضاعف ثلاث مرات في مانيلا. وفي مدريد، هناك الآن متوسط 47 يوما سنويا تتجاوز فيها الحرارة 35 درجة مئوية، مقارنة بـ 25 يوما سابقا. حتى في لندن ذات المناخ البارد نسبيا، تضاعف عدد الأيام فوق 30 درجة مئوية.

    ويتسبب الاحترار العالمي الناجم عن حرق الوقود الأحفوري في جعل كل موجة حر أكثر شدة واحتمالا. ومن المرجح أن الحرارة الشديدة قد تسببت في الوفاة المبكرة لملايين الأشخاص خلال العقود الثلاثة الماضية، مع تأثر المسنين والفقراء في المدن سريعة النمو بشكل أعمق.

    وقالت آنا فالنتسكي، الباحثة في المعهد الدولي للبيئة والتنمية إن "درجة حرارة الأرض ترتفع بسرعة أكبر مما توقعته الحكومات، وأسرع بكثير مما تتصرف به. وإذا فشلنا في التكيف مع هذه التغيرات، فسوف يعاني الملايين من سكان المدن من ظروف معيشية متدهورة وخطرة، بسبب ما يعرف بـ"تأثير جزيرة الحرارة الحضرية" الذي يجعل المدن أكثر سخونة من المناطق المحيطة بها".

    وأضافت: "من المرجح أن يعاني أفقر الناس أكثر سواء كانوا في لندن أو لواندا أو ليما، لكن الآثار ستكون أسوأ بكثير في مجتمعات الجنوب العالمي ذات الدخل المنخفض بسبب المساكن ذات الجودة المنخفضة"، مشيرة إلى أن ثلث سكان المدن في العالم يعيشون في أحياء فقيرة أو مستوطنات غير نظامية. وتختتم بالقول: "بات تغير المناخ واقعا جديدا، ولم يعد بمقدور الحكومات المماطلة أو التغاضي عن هذه الأزمة".

    وما تزال انبعاثات الوقود الأحفوري المسببة لأزمة المناخ في ارتفاع، على الرغم من الحاجة إلى خفضها بنسبة 45% بحلول عام 2030 للحفاظ على درجة حرارة العالم دون هدف اتفاقية باريس البالغ 1.5 درجة مئوية فوق مستويات ما قبل الصناعة. ونتيجة لذلك، سجلت درجات حرارة حارقة حول العالم في عام 2024، من الولايات المتحدة وكندا إلى مصر والصين واليابان، حيث بلغت الحرارة ذروتها القياسية في يوليو عند 41.2 درجة مئوية، ما استدعى إدخال أكثر من 10 آلاف شخص إلى المستشفيات. أما في أوروبا، فقد أسفرت الأزمة عن 16.500 وفاة على الأقل بسبب الحر بين يونيو وأغسطس.

    وأطلق المركز العالمي للتكيف (GCA) حملة يوم الخميس الماضي بعنوان "الحرارة مشتعلة" لتسريع توسيع نطاق الحلول التي تنقذ الأرواح وتحمي سبل العيش، من مراكز التبريد ومناطق الراحة المظللة إلى جداول العمل الذكية مناخيا وأنظمة الإنذار المبكر.

  10. افتراضي

    أقوى عاصفة مغناطيسية منذ 3 أشهر تضرب الأرض اليوم
    30_09_2025


    أعلن سيرغي بوغاتشيف، رئيس مختبر علم الفلك الشمسي التابع لأكاديمية العلوم الروسية أن الأرض بدأت تتأثر اليوم الثلاثاء بعاصفة مغناطيسية هي الأقوى منذ ثلاثة أشهر.

    وقال بوغاتشيف لوكالة نوفوستي الروسية:"يتم تسجيل ارتفاع حاد في تقلبات المجال المغناطيسي للأرض، ووفقا لأحدث القياسات، ارتفع مؤشر النشاط المغناطيسي للأرض (Kp) إلى المستوى 7.33، وهو ما يعادل عاصفة مغناطيسية من الفئة +G3 على مقياس العواصف المغناطيسية الذي يصنف العواصف في خمس فئات".

    وأشار بوغاتشيف إلى آخر مرة رصدت فيها عاصفة مغناطيسية بهذه القوة تقريبا كانت في الأول من يونيو العام الجاري، عندما تأثرت الأرض برياح شمسية قوية كان سببها ثقب إكليلي كبير على الشمس.

    ونوه العالم إلى أنه ووفقا لبيانات الأرصاد الفلكية فإن الوضع في الفضاء القريب من الأرض يبقى معقدا بشكل كبير حاليا بسبب تأثيرات النشاط الشمسي المتزايد.

    وكان مختبر علم الفلك الشمسي التابع لأكاديمية العلوم الروسية قد حذّر من حدوث عدة توهجات شمسية أمس الاثنين، ما قد يطلق سحبا من البلازما تؤثر على المجال المغناطيسي للأرض.

    تتشكل العواصف المغناطيسية على الأرض نتيجة ازدياد النشاط الشمسي، وتتسبب في خلل أنظمة الطاقة، وتؤثر على مسارات هجرة الطيور والحيوانات. كما يمكن للعواصف المغناطيسية القوية أن تؤثر على عمل منظومات الاتصالات والملاحة، وتقسّم شدة العواصف إلى خمس درجات وفقا للاضطرابات التي تحدث في المجال المغناطيسي للأرض، ويتم ترميزها من G1 (ضعيفة) إلى G5 (قوية جدا).

المواضيع المتشابهه
  1. الخبر من فرنسا مدد جديد خطير لما يسمونه كورونا
    بواسطة محمد العائب في المنتدى جديد الأخبار والأحداث العاجلة
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 17-03-2021, 03:06 AM
  2. تحذير من منظمة الصحة العالمية لمدى خطورة النوع الجديد لفيروسات ما يسمونه كورونا
    بواسطة بوعلام في المنتدى جديد الأخبار والأحداث العاجلة
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 27-01-2021, 04:47 PM