السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
أنا أخوكم من المهتمين ببيانات الإمام ناصر محمد اليماني و هذا من منطلق البحث عن المعرفة و العلم من أجل الوصول للحق الذي اختلف الناس فيه
لكن لدي بعض الاستفسارات و أرجو سعة الصدر لها و هذا ما أتوقعه إن شاء الله
أفتى الإمام ناصر في ثلاثة بيانات متتالية في رمضان لعام ١٤٣٧ هجرية أن الصيام و الفطر يكون تبعا للرؤية الشرعية , و هذا تصديقا لقول الله تعالى )) فمن شهد منكم الشهر فليصمه (( , و للحديث النبوي )) إِذَا رَأَيْتُمُوهُ فَصُومُوا، وَإِذَا رَأَيْتُمُوهُ فَأَفْطِرُوا، فَإِنْ غُمَّ عَلَيْكُمْ فَاقْدُرُوا لَه ]
و هذا كلام متفق عليه
و لكنه زاد و أكد أمرا في غاية الأهمية : و هو أن الشهر لا يزيد عن ثلاثين يوما و أن الزيادة في الشهر من عمل اليهود
لذلك يستحيل أن يزيد شعبان عن ثلاثين يوما و في حالة عدم رؤية الهلال لأي سبب كان و قد اصبح شعبان ثلاثين يوما فحتما نصوم اليوم التالي و نفس الأمر في نهاية رمضان إن لم نرى الهلال في الليلة التي تتلو ثلاثين يوما من رمضان فإنا نفطر لإنه لا زيادة عن ثلاثين يوما
و هذه بعض النصوص من تلك البيانات
) وأشهد الله وكفى بالله شهيداً أنّني سوف أفطر أنا وأنصاري في مختلف أقطار الدول العربيّة والإسلاميّة يوم الثلاثاء كونه سواء اعترفتم بالحقّ أم لم تعترفوا فلا ينبغي لشهر رمضان أنْ يكون فيه نسيء يهوديّ فلن نجعله واحداً وثلاثين يوماً، أفلا تتقون؟ اللهم قد بلغت اللهم فاشهد.
وإنما كنّا نأذن لكم بالإتمام مع شعوبكم عدّة رمضان ثلاثين يوماً، وأمّا أنْ نسمح لكم بتجاوز عدّة شهر رمضان ثلاثين يوماً فهيهات هيهات ثمّ هيهات هيهات! والحكم لله خير الفاصلين، وسلامٌ على المرسلين والحمد لله ربّ العالمين (
و هذا نص في بيان يليه :
) بسم الله الرحمن الرحيم، والصلاة والسلام على محمدٍ رسول الله صلى الله عليه وعلى آله وسلم، وقال عليه الصلاة والسلام:
[ إِذَا رَأَيْتُمُوهُ فَصُومُوا، وَإِذَا رَأَيْتُمُوهُ فَأَفْطِرُوا، فَإِنْ غُمَّ عَلَيْكُمْ فَاقْدُرُوا لَه ] صدق عليه الصلاة والسلام (
إلى أن قال :
) ولكن مؤكدةٌ رؤيته من بعد غروب شمس الإثنين غير إنّه ربما ردّوا شهادة الشهود بسبب فتوى علماء الفلك أو إنكم لم تروه بسبب سحبٍ أو ضبابٍ أو غمّة تراب فهنا ينتهي التقدير كونكم علمتم أنّ ليلة الثلاثاء أوّل شهر شوال فلا ينبغي أن يزيد شهر رمضان أو غيره عن ثلاثين يوماً.(
و لكنه أي الإمام ناصر أفتى في هذه السنة أنه لا يججوز أن نبدأ الصيام أو نفطر إلا بالرؤية للهلال و لو اتممنا الشهر ثلاثين أو واحد و ثلاثين أو اثنين و ثلاثين و هذا نص من البيان الذي كان بعنوان : فتوى من الله بتحريم صيام شهر رمضان حتى تشهدوا رؤية هلال شهر رمضان
) ويا معشر صناع القرار في دول المسلمين، إن كان لا يزال في صدوركم مثقال ذرة من الإسلام لربّ العالمين فالتزموا بأمر الله في شأن بَدءِ صيام شهر رمضان! فقد حرّم الله عليكم أن تصوموا شهر رمضان حتى تثبت لديكم رؤية هلال رمضان ثبوتاً شرعيّاً مرئيّاً تصديقاً لأمر الله إليكم في محكم كتابه القرآن العظيم في قول الله تعالى: { فَمَن شَهِدَ مِنكُمُ الشَّهْرَ فَلْيَصُمْهُ } صدق الله العظيم [البقرة:185]؛ بمعنى أنّ الله حرّم عليكم بدء صيام رمضان حتى تروا هلال رمضان هلَّ عليكم وكلٌّ حسب أفق غروبه، فمن هلَّ عليهم هلال رمضان بعد غروب شمس يوم تسعٍ وعشرين شعبان ليلة الثلاثين أو بعد غروب شمس يوم ثلاثين شعبان ليلة واحد وثلاثين أو بعد غروب شمس يوم اثنين وثلاثين ليلة ثلاثة وثلاثين فوالله ثم والله ثم والله أنّه مُحرّمٌ عليكم في محكم كتاب الله أن تبدأوا صيام شهر رمضان حتى تشهدوا رؤية هلال شهر رمضان أمام أعين أصحاب التّحرّي بعين اليقين (
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
أنا أخوكم من المهتمين ببيانات الإمام ناصر محمد اليماني و هذا من منطلق البحث عن المعرفة و العلم من أجل الوصول للحق الذي اختلف الناس فيه
لكن لدي بعض الاستفسارات و أرجو سعة الصدر لها و هذا ما أتوقعه إن شاء الله
أفتى الإمام ناصر في ثلاثة بيانات متتالية في رمضان لعام ١٤٣٧ هجرية أن الصيام و الفطر يكون تبعا للرؤية الشرعية , و هذا تصديقا لقول الله تعالى )) فمن شهد منكم الشهر فليصمه (( , و للحديث النبوي )) إِذَا رَأَيْتُمُوهُ فَصُومُوا، وَإِذَا رَأَيْتُمُوهُ فَأَفْطِرُوا، فَإِنْ غُمَّ عَلَيْكُمْ فَاقْدُرُوا لَه ]
و هذا كلام متفق عليه
و لكنه زاد و أكد أمرا في غاية الأهمية : و هو أن الشهر لا يزيد عن ثلاثين يوما و أن الزيادة في الشهر من عمل اليهود
لذلك يستحيل أن يزيد شعبان عن ثلاثين يوما و في حالة عدم رؤية الهلال لأي سبب كان و قد اصبح شعبان ثلاثين يوما فحتما نصوم اليوم التالي و نفس الأمر في نهاية رمضان إن لم نرى الهلال في الليلة التي تتلو ثلاثين يوما من رمضان فإنا نفطر لإنه لا زيادة عن ثلاثين يوما
و هذه بعض النصوص من تلك البيانات
) وأشهد الله وكفى بالله شهيداً أنّني سوف أفطر أنا وأنصاري في مختلف أقطار الدول العربيّة والإسلاميّة يوم الثلاثاء كونه سواء اعترفتم بالحقّ أم لم تعترفوا فلا ينبغي لشهر رمضان أنْ يكون فيه نسيء يهوديّ فلن نجعله واحداً وثلاثين يوماً، أفلا تتقون؟ اللهم قد بلغت اللهم فاشهد.
وإنما كنّا نأذن لكم بالإتمام مع شعوبكم عدّة رمضان ثلاثين يوماً، وأمّا أنْ نسمح لكم بتجاوز عدّة شهر رمضان ثلاثين يوماً فهيهات هيهات ثمّ هيهات هيهات! والحكم لله خير الفاصلين، وسلامٌ على المرسلين والحمد لله ربّ العالمين (
و هذا نص في بيان يليه :
) بسم الله الرحمن الرحيم، والصلاة والسلام على محمدٍ رسول الله صلى الله عليه وعلى آله وسلم، وقال عليه الصلاة والسلام:
[ إِذَا رَأَيْتُمُوهُ فَصُومُوا، وَإِذَا رَأَيْتُمُوهُ فَأَفْطِرُوا، فَإِنْ غُمَّ عَلَيْكُمْ فَاقْدُرُوا لَه ] صدق عليه الصلاة والسلام (
إلى أن قال :
) ولكن مؤكدةٌ رؤيته من بعد غروب شمس الإثنين غير إنّه ربما ردّوا شهادة الشهود بسبب فتوى علماء الفلك أو إنكم لم تروه بسبب سحبٍ أو ضبابٍ أو غمّة تراب فهنا ينتهي التقدير كونكم علمتم أنّ ليلة الثلاثاء أوّل شهر شوال فلا ينبغي أن يزيد شهر رمضان أو غيره عن ثلاثين يوماً.(
و لكنه أي الإمام ناصر أفتى في هذه السنة أنه لا يججوز أن نبدأ الصيام أو نفطر إلا بالرؤية للهلال و لو اتممنا الشهر ثلاثين أو واحد و ثلاثين أو اثنين و ثلاثين و هذا نص من البيان الذي كان بعنوان : فتوى من الله بتحريم صيام شهر رمضان حتى تشهدوا رؤية هلال شهر رمضان
) ويا معشر صناع القرار في دول المسلمين، إن كان لا يزال في صدوركم مثقال ذرة من الإسلام لربّ العالمين فالتزموا بأمر الله في شأن بَدءِ صيام شهر رمضان! فقد حرّم الله عليكم أن تصوموا شهر رمضان حتى تثبت لديكم رؤية هلال رمضان ثبوتاً شرعيّاً مرئيّاً تصديقاً لأمر الله إليكم في محكم كتابه القرآن العظيم في قول الله تعالى: { فَمَن شَهِدَ مِنكُمُ الشَّهْرَ فَلْيَصُمْهُ } صدق الله العظيم [البقرة:185]؛ بمعنى أنّ الله حرّم عليكم بدء صيام رمضان حتى تروا هلال رمضان هلَّ عليكم وكلٌّ حسب أفق غروبه، فمن هلَّ عليهم هلال رمضان بعد غروب شمس يوم تسعٍ وعشرين شعبان ليلة الثلاثين أو بعد غروب شمس يوم ثلاثين شعبان ليلة واحد وثلاثين أو بعد غروب شمس يوم اثنين وثلاثين ليلة ثلاثة وثلاثين فوالله ثم والله ثم والله أنّه مُحرّمٌ عليكم في محكم كتاب الله أن تبدأوا صيام شهر رمضان حتى تشهدوا رؤية هلال شهر رمضان أمام أعين أصحاب التّحرّي بعين اليقين (
فهل هذا نسخ أو تراجع أو سوء فهم مني ؟
—
انتهى الاقتباس من عبد العزيز عبد الملك
لا ليس سوء فهم .. بل قصر نظر ياأخي في الله من المعرضين .. إنما الغاية الأساسية من كلللل هذه البيانات باختلاف طرقها هو أن يبصروا آية الإدراك وانتفاخ الأهلة .. ولم يحدث لهم ذكرا .... وسلام على المرسلين والحمد لله رب العالمين
بسم الله الرحمن الرحيم : قُلِ الْحَمْدُ لِلَّهِ وَسَلَامٌ عَلَىٰ عِبَادِهِ الَّذِينَ اصْطَفَىٰ ۗ آللَّهُ خَيْرٌ أَمَّا يُشْرِكُونَ . صدق الله الحبيب الأعظم
الإمام ناصر محمد اليماني
12 - شوال - 1441 هـ
04 - 06 - 2020 مـ
10:12 صباحاً
( بحسب التقويم الرسمي لأمّ القرى )
_________
اقتباس المشاركة : عبد العزيز عبد الملك
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
أنا أخوكم من المهتمين ببيانات الإمام ناصر محمد اليماني و هذا من منطلق البحث عن المعرفة و العلم من أجل الوصول للحق الذي اختلف الناس فيه
لكن لدي بعض الاستفسارات و أرجو سعة الصدر لها و هذا ما أتوقعه إن شاء الله
أفتى الإمام ناصر في ثلاثة بيانات متتالية في رمضان لعام ١٤٣٧ هجرية أن الصيام و الفطر يكون تبعا للرؤية الشرعية , و هذا تصديقا لقول الله تعالى )) فمن شهد منكم الشهر فليصمه (( , و للحديث النبوي )) إِذَا رَأَيْتُمُوهُ فَصُومُوا، وَإِذَا رَأَيْتُمُوهُ فَأَفْطِرُوا، فَإِنْ غُمَّ عَلَيْكُمْ فَاقْدُرُوا لَه ]
و هذا كلام متفق عليه
و لكنه زاد و أكد أمرا في غاية الأهمية : و هو أن الشهر لا يزيد عن ثلاثين يوما و أن الزيادة في الشهر من عمل اليهود
لذلك يستحيل أن يزيد شعبان عن ثلاثين يوما و في حالة عدم رؤية الهلال لأي سبب كان و قد اصبح شعبان ثلاثين يوما فحتما نصوم اليوم التالي و نفس الأمر في نهاية رمضان إن لم نرى الهلال في الليلة التي تتلو ثلاثين يوما من رمضان فإنا نفطر لإنه لا زيادة عن ثلاثين يوما
و هذه بعض النصوص من تلك البيانات
) وأشهد الله وكفى بالله شهيداً أنّني سوف أفطر أنا وأنصاري في مختلف أقطار الدول العربيّة والإسلاميّة يوم الثلاثاء كونه سواء اعترفتم بالحقّ أم لم تعترفوا فلا ينبغي لشهر رمضان أنْ يكون فيه نسيء يهوديّ فلن نجعله واحداً وثلاثين يوماً، أفلا تتقون؟ اللهم قد بلغت اللهم فاشهد.
وإنما كنّا نأذن لكم بالإتمام مع شعوبكم عدّة رمضان ثلاثين يوماً، وأمّا أنْ نسمح لكم بتجاوز عدّة شهر رمضان ثلاثين يوماً فهيهات هيهات ثمّ هيهات هيهات! والحكم لله خير الفاصلين، وسلامٌ على المرسلين والحمد لله ربّ العالمين (
و هذا نص في بيان يليه :
) بسم الله الرحمن الرحيم، والصلاة والسلام على محمدٍ رسول الله صلى الله عليه وعلى آله وسلم، وقال عليه الصلاة والسلام:
[ إِذَا رَأَيْتُمُوهُ فَصُومُوا، وَإِذَا رَأَيْتُمُوهُ فَأَفْطِرُوا، فَإِنْ غُمَّ عَلَيْكُمْ فَاقْدُرُوا لَه ] صدق عليه الصلاة والسلام (
إلى أن قال :
) ولكن مؤكدةٌ رؤيته من بعد غروب شمس الإثنين غير إنّه ربما ردّوا شهادة الشهود بسبب فتوى علماء الفلك أو إنكم لم تروه بسبب سحبٍ أو ضبابٍ أو غمّة تراب فهنا ينتهي التقدير كونكم علمتم أنّ ليلة الثلاثاء أوّل شهر شوال فلا ينبغي أن يزيد شهر رمضان أو غيره عن ثلاثين يوماً.(
و لكنه أي الإمام ناصر أفتى في هذه السنة أنه لا يججوز أن نبدأ الصيام أو نفطر إلا بالرؤية للهلال و لو اتممنا الشهر ثلاثين أو واحد و ثلاثين أو اثنين و ثلاثين و هذا نص من البيان الذي كان بعنوان : فتوى من الله بتحريم صيام شهر رمضان حتى تشهدوا رؤية هلال شهر رمضان
) ويا معشر صناع القرار في دول المسلمين، إن كان لا يزال في صدوركم مثقال ذرة من الإسلام لربّ العالمين فالتزموا بأمر الله في شأن بَدءِ صيام شهر رمضان! فقد حرّم الله عليكم أن تصوموا شهر رمضان حتى تثبت لديكم رؤية هلال رمضان ثبوتاً شرعيّاً مرئيّاً تصديقاً لأمر الله إليكم في محكم كتابه القرآن العظيم في قول الله تعالى: { فَمَن شَهِدَ مِنكُمُ الشَّهْرَ فَلْيَصُمْهُ } صدق الله العظيم [البقرة:185]؛ بمعنى أنّ الله حرّم عليكم بدء صيام رمضان حتى تروا هلال رمضان هلَّ عليكم وكلٌّ حسب أفق غروبه، فمن هلَّ عليهم هلال رمضان بعد غروب شمس يوم تسعٍ وعشرين شعبان ليلة الثلاثين أو بعد غروب شمس يوم ثلاثين شعبان ليلة واحد وثلاثين أو بعد غروب شمس يوم اثنين وثلاثين ليلة ثلاثة وثلاثين فوالله ثم والله ثم والله أنّه مُحرّمٌ عليكم في محكم كتاب الله أن تبدأوا صيام شهر رمضان حتى تشهدوا رؤية هلال شهر رمضان أمام أعين أصحاب التّحرّي بعين اليقين (
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته، ويا حبيبي في الله السائل: إنّه لا تناقضَ في البيانات الحقِّ ولكنّ الإدراك نوعان؛ إدراكٌ أصغر ويحدث في أوّل الشهر فقط، فمِن ثمّ كنتَ تجدُنا في بَدء الإدراك نُعلن برؤية هلال المستحيل آخر الشهر كونه حدث في أوّله وهم لا يعلمون، ولكن من بعد دخول البشر في الإدراك الأكبر فهنا يتغيّر الأمر كون الإدراك صار يحدث في أوّل الشهر وآخره؛ بمعنى إدراكٌ في أوّل الشهر وإدراك يتبعه في أول الشهر الذي يليه، وكذلك إدراكٌ شرقيٌّ في جهة الشرق؛ أي يحدث في جهة الشرق قبل طلوع الشمس، وكذلك إدراكٌ غربيٌّ يحدث عند الغروب جهة الغرب.
وبالنسبة لنا لا نصوم إلا برؤية الهلال، وإنّما كانوا يُنكِرون هلالَ المُستحيل كونهم لا يعلمون بالإدراك الذي كان يحدث في أوّل شهر رمضان ويردّون الشهود بسبب استحالة علماء الفلك رؤيةً هلال المستحيل، ولكن بعد دخول البشر في الإدراكات الكبرى التترى في أوّل الشهر وآخره فهنا يختلف الأمر، وسوف يتبيّن الأمر لكافّة البشر في الكسوف الشمسيّ القادم واحد ذي القعدة كونها سوف تُدرك الشمس القمر فيولد الهلال من قبل الكسوف فتجتمع به الشمس وقد هو هلالاً، فهناك يُحصحِص الحقّ للجميع بحكمٍ من الله بالقول الفصل وما هو بالهزل.
ونحذِّر البشر من انفجارٍ شمسيٍّ عظيمٍ في أوّل شهرٍ ما يولد الهلال من قبل الكسوف فتجتمع به الشمس وقد هو هلالاً فمِن ثمّ يُحصحص الحقّ، ولا نُحدّد الشهر الذي يحدث في غُرّته الانفجار الشمسيّ والشمس والقمر في حالة اجتماعٍ كونه سوف يولد الهلال من قبل الكسوف وتجتمع الشمس بالقمر وقد هو هلالاً، ففي نفس نقطة الاجتماع يحدث انفجارٌ شمسيٌّ عظيمٌ، وأقول في شهرٍ ما دونما أحدِّد الشهر المقصود؛ بل نقول في شهرٍ ما عمّا قريب، وفي نفس غرّة شهرٍ ما يحدث إدراكٌ فيولد الهلال من قبل الكسوف فتجتمع به الشمس وقد هو هلالاً فمِن ثمّ يحدث انفجارٌ شمسيٌّ عظيم، ويكفي تحديد انفجارٌ شمسيٌّ في غرّة شهر قمريٍّ ما دونما تحديد، والحكمُ للهِ وهو خير الفاصلين، وأظلّتكم آياتُ عذابٍ تترى وأنتم لا تزالون في رَيبِكم تتردّدون، اللهم قد بلّغتُ، اللهمّ فاشهدْ.
وسلامٌ على المُرسَلين والحمدُ للهِ ربِّ العالمين..
عبد الله وخليفته الإمام المهديّ ناصر محمد اليمانيّ.
_____________
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ويا حبيبي في الله السائل انه لا تناقض في البيانات الحق ولكن الادراك نوعين ادراك اصغر ويحدث في اول الشهر فقط فمن ثم كنت تجدنا في بدئ الإدراك نعلن برؤية هلال المستحيل آخر الشهر كونه حدث في اوله وهم لا يعلمون ولكن من بعد دخول البشر في الإدراك الاكبر فهند يتغير الأمر كون الادراك صار تحدث في اول الشهر وآخره بمعنى ادراك في اول الشهر وإدراك يتبعه في اول الشهر الذي بليه وكذلك ادراك شرقي في جهت الشرق اي يحدث في جهت الشرق قبل طلوع الشمس وكذلك ادراك غربي يحدث عند الغروب جعت الغرب وبالنسبة لنا لا نصوم الا برؤية الهلال وانما كانوا ينكروا هلال المستحيل كونهم لا يعلمون بالإدراك الذي كان يحدث في اول شهر رمضان ويردوا الشهود بسبب استحالة علماء الفلك وؤيةًهلال المستحيل ولكن بعد دخول البشر في الإدراكات الكبري التتري في اول الشهر وآخره فهناء يختلف الامر وسوف يتبين الأمر لكافة البشر في الكسوف الشمسي القادم واحد ذي القعده كونها سوف تردك الشمس القمر فيولد الهلال من قبل الكسوف فتجتمع به الشمس وقد هو هلال فهناك يحصحص الحق للجميع بحكم من الله بالقول الفصل وما هو بالهزل وتحذر البشر من انفجار شمسي عظيم في اول شهر ما يولد الهلال من قبل الكسوف فتجتمع الشمس وقد هو هلال فمن ثم يحصحص الحق ولا نحدد الشهر الذي يحدث في غزته الانفجار الشمسي والشمس والقمر في حالة اجتماع كونه سوف يلد الهلال من قبل الكسوف وتجتمع الشمس بالقمر وقد هو هلال ففي نفس نقطة الإجتماع يحدث انفجار شمسي عظيم واقول في شهر ما دونما احدد الشهر المقصود بل نقول في شهر ما عم قريب وفي نفس غرة شهر ما يحدث ادراك فيولد الهلال من قبل الكسوف فتجتمع به الشمس وقد هو هلال فمن ثم يحدث انفجار شمسي عظيم ويكفي تحديد انفجار شمسي في غرد شهر قمري ما دونما تجديد والحكم لله وهو خير الفاصلين واضلتكم آيات عذاب تترى وانتم لا تزالون في ريبكم تترددون اللهم قد بلغت الله فشهد وسلام على المرسلين والحمد لله رب العالمين
عبد الله وخليفته الإمام المهدي ناصر محمد اليماني
—
انتهى الاقتباس من الإمام ناصر محمد اليماني
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته يا اأمامي وعبد الله وخليفته الإمام المهدي ناصر محمد اليماني
صدقت يا خليفة الله وبالحق نطقت برغم تكرار الادارك ما زادهم الى نفورا وسيرون ايات الله في الافاق وسيعرفون انها الحق من رب العالمين
سلام الله عليكم ورحمته وبركاته ونعيم رضوان نفسه يا سيدي عبد النعيم الاعظم الاول
الادراك تلو الادراك
ولم يحدث لهم ذكرا والله المستعان
اسال المولى عز وجل ان يعجل بالتمكين بحوله وقوته
اخوكم معتز امين اليماني
سبحان ربي رب العزة عما يصفون , وسلاما على المرسلين , وعباده اجمعين , السابقين منهم واللاحقين , وحتى يوم الدين , وتمت كلمة الرحمن الرحيم , ليظهرن نوره ولو بعد حين , وان كرهه الكافرين , والحمد لله رب العالمين , فهل فهمت يا فهيم ؟ , حب ورحمة رب الخلق اجمعين ؟ , وانه لنبأ عظيم , انتم عنه معرضين !!! , فاهدي الناس كلهم اجمعين , لنعيم اعظم من جنة النعيم , فاستجب دعائي ووعدك الحق وانت احكم الحاكمين
صدقت وبالحق نطقت، ووالله لا تناقض في بيانات النور أبدا.
وأرجو من الإخوة الأنصار مدققي لغة البيانات تصويب إملاء (وأضلتكم...) لتكون (وأظلتكم) في نهاية البيان، فهي ما يقصده الإمام من أن آيات العذاب قد أظلتهم، أي اقتربت وصارت وشيكة الوقوع كأنها فوقهم.
بسم الله الرحمن الرحيم، أسأل الله عز وجل برحمته التي وسعت كل شيء أن يرحم عباده المستضعفين في الأرض. سبحان الله .. آيات عذاب واحدة تلوى الاخر فلم تحدث للغافلين ذكرى ، اللهم سلم.
صدقت وبالحق نطقت يا خليفة العالمين، آيات الله الكونية تبرهن في كل لحظة صدق بياناتك ذكرى لاولي الالباب. وسلام على المرسلين والحمد لله رب العالمين.
أخوكم ابوعلام.
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
لقد شرفنا بردكم علينا أخي الكريم ناصر محمد اليماني
و نسأل الله تعالى أن نكون جميعا ممن يتعظون بالآيات البينات
نعم طبعاً في ردك هذا و في بياناتك السابقة قلت أمرا واحدا هو أننا نصوم لرؤية الهلال
و لكن إن لم نرى الهلال حتى بعد انقضاء ثلاثون يوما فهل نصوم ؟
و إن لم نصم فقد جعلنا الشهر أكثر من ثلاثين يوماً و هذا أمر مرفوض أيضا كما ذكرت ذلك في سؤالي السابق و ذكرت نصوصا من بياناتك تحذر و تمنع و تقبح من يزيدون الشهر عن ثلاثين يوما و أنه ينبغي الصيام في أول رمضان إذا انقضت ثلاثون يوما من شعبان و أن نفطر لزوما بعد انقضاء ثلاثون يوما من رمضان حتى و لو لم يُرى الهلال لأي سبب , كأن يكون في حالة إدراك أو لوجود سحب أو ضباب
لكن سؤالي عن هذا النص من بيانك لهذا العام حول صيام شهر رمضان :
) ويا معشر صناع القرار في دول المسلمين، إن كان لا يزال في صدوركم مثقال ذرة من الإسلام لربّ العالمين فالتزموا بأمر الله في شأن بَدءِ صيام شهر رمضان! فقد حرّم الله عليكم أن تصوموا شهر رمضان حتى تثبت لديكم رؤية هلال رمضان ثبوتاً شرعيّاً مرئيّاً تصديقاً لأمر الله إليكم في محكم كتابه القرآن العظيم في قول الله تعالى: { فَمَن شَهِدَ مِنكُمُ الشَّهْرَ فَلْيَصُمْهُ } صدق الله العظيم [البقرة:185]؛ بمعنى أنّ الله حرّم عليكم بدء صيام رمضان حتى تروا هلال رمضان هلَّ عليكم وكلٌّ حسب أفق غروبه، فمن هلَّ عليهم هلال رمضان بعد غروب شمس يوم تسعٍ وعشرين شعبان ليلة الثلاثين أو بعد غروب شمس يوم ثلاثين شعبان ليلة واحد وثلاثين أو بعد غروب شمس يوم اثنين وثلاثين ليلة ثلاثة وثلاثين فوالله ثم والله ثم والله أنّه مُحرّمٌ عليكم في محكم كتاب الله أن تبدأوا صيام شهر رمضان حتى تشهدوا رؤية هلال شهر رمضان أمام أعين أصحاب التّحرّي بعين اليقين (
) فمن هلَّ عليهم هلال رمضان بعد غروب شمس يوم تسعٍ وعشرين شعبان ليلة الثلاثين أو بعد غروب شمس يوم ثلاثين شعبان ليلة واحد وثلاثين أو بعد غروب شمس يوم اثنين وثلاثين ليلة ثلاثة وثلاثين فوالله ثم والله ثم والله أنّه مُحرّمٌ عليكم في محكم كتاب الله أن تبدأوا صيام شهر رمضان حتى تشهدوا رؤية هلال شهر رمضان أمام أعين أصحاب التّحرّي بعين اليقين (
فهذا النص يقول لا نصوم حتى نرى الهلال حتى لو أصبح الشهر السابق له ) شعبان ( ثلاثون أو واحد و ثلاثون أو اثنان و ثلاثون ٥ نقطة
و نسينا أنه لا ينبغي أن يزيد الشهر عن ثلاثين و أن نبدأ صيام الشهر , فإن الهلال قد يكون مستورا عن أعين أصحاب التحري بسحب أو ادراك او ضباب