الموضوع: اين رد الإمام على مُلابسات بيان( السائلُ خليفةُ اللهِ وعبدُهُ المهديّ، والمجيبُ اللهُ ربُّ العالمين)

إذا يا أخ يوسف المصري ننتظر حتى يحكم الإمام بالقول الفصل في هذا
وليتك تراجع هذه الآية(يسئلونك عن الشهر الحرام قتال فيه قل قتال فيه كبير وصد عن سبيل الله وكفر به والمسجد الحرام وإخراج أهله منه أكبر عند الله والفتنة أكبر من القتل ولا يزالون يقاتلونكم حتى يردوكم عن دينكم إن استطاعوا ومن يرتدد منكم عن دينه فيمت وهو كافر أولئك حبطت أعمالهم في الدنيا والآخرةوأولئك أصحاب النار هم فيها خالدون)
بالإضافة لمراجعة غزوة بني قينقاع واربطها بالآية السابقة
وقوله تعالى (واقتلوهم حيث ثقفتموهم وأخرجوهم من حيث اخرجوكم والفتنة أشد من القتل ولا تقاتلوهم عند المسجد الحرام حتي يقاتلوكم فيه فإن قاتلوكم فاقتلوهم كذلك جزاء الكافرين )

ولا اريد ان أطيل في التدبر كون تدبري يغضب بعض أحبابي في الله،ولا ألومهم في هذا،فهو ناتج من شدة حبهم وغيرتهم على إمامنا الغالي
ولا حرج علينا ولا عليهم إن شاء الله.
وأكتفى بهذا القدر،ولننتظر بيان الإمام في هذا
سبحان ربك رب العزة عما يصفون وسلام على المرسلين والحمد لله رب العالمين

ونرجع تانى نلف الدايرة ونقول مفيش فتاوى بيتم الإعلان عنها ما بين السطور وأن الفتوى لازم تكون واضحة وجلية لِكل باحث عن الحق عالم كان او ( بصمجى)

ولذالك قال الإمام فى لفظة صريحة ( ولربّما يودّ أحد علماء المسلمين أن يقول: "مهلاً مهلاً يا ناصر محمد اليماني، ألم تقل أنك تدعونا للاحتكام إلى كتاب الله وسنّة رسوله الحقّ، فأين الحديث النّبويّ الحقّ الذي يفتي بأنّ محمداً رسول الله صلّى الله عليه وآله وسلم يقول أنّ شهر محرم هو الشهر الثاني عشر في السّنة القمريّة؟" )

وما كان جواب الإمام إلا ( فمن ثمّ يردّ عليه المهديّ المنتظَر وأقول: ألم يعلمكم محمدٌ رسول الله صلّى الله عليه وآله وسلم بثلاثة أشهرٍ حُرمٍ متتاليات في السّنة القمريّة الواحدة وهنّ ذو القعدّة وذو الحجّة ومحرم؟ وعلمكم محمدٌ رسول الله صلّى الله عليه وآله وسلم أنّ عدّة الشهور عند الله اثنا عشر شهراً، وقال منها ثلاثةٌ متتالياتٌ ذو القعدّة وذو الحجّة ومحرم، فمن ثمّ تعلمون أنّ السّنة القمريّة تُختم بالشهر الحرام ولا تبدأ بالشهر الحرام )

فهل يستطيع أحد من العالمين أن يُكذب حديث محمد صلى الله علية وسلم ( استدار الزمان ) او يُخرج لنا إدراج فى الحديث !؟ وبكدة المشكله تتحل

والإمام نفسة لم ينفى الحديث ولم يتحدث عن أدراج فى الحديث بل قال باللفظة الصريحة ( ولربّما يودّ أحد الأنصار السابقين الأخيار في عصر الحوار من قبل الظهور أن يقول: "يا إمامي، نحن متعوّدون أن تلجمهم من محكم القرآن العظيم إلجاماً". فمن ثمّ يردّ على السائلين الإمام المهديّ ناصر محمد اليماني وأقول: إنما أريد أن أقيم عليهم الحجّة بما تحفظه
قلوبهم من الحقّ من الأحاديث النّبويّة ثم يرمونها وراء ظهورهم كونها تتفق مع محكم القرآن

نكرر اللفظة تانى ( إنما أريد أن أقيم عليهم الحجّة بما - تحفظه قلوبهم من الحقّ من الأحاديث النّبويّة - ثم يرمونها وراء ظهورهم كونها تتفق مع محكم القرآن )

وما زلنا ننتظر فتوى الإمام حتى تضع الحرب أوزارها

ونُذكر السادة الذين يعترضون على سؤالى ويكأن لم يكن لى الحق فى السؤال والاصرار عليه بقول الله تعالى ( بِسْمِ ٱللَّهِ ٱلرَّحْمَٰنِ ٱلرَّحِيمِ عَبَسَ وَتَوَلَّىٰٓ {١} أَن جَآءَهُ ٱلْأَعْمَىٰ {٢} وَمَا يُدْرِيكَ لَعَلَّهُۥ يَزَّكَّىٰٓ {٣} أَوْ يَذَّكَّرُ فَتَنفَعَهُ ٱلذِّكْرَىٰٓ {٤} أَمَّا مَنِ ٱسْتَغْنَىٰ {٥} فَأَنتَ لَهُۥ تَصَدَّىٰ {٦} وَمَا عَلَيْكَ أَلَّا يَزَّكَّىٰ {٧} وَأَمَّا مَن جَآءَكَ يَسْعَىٰ {٨} وَهُوَ يَخْشَىٰ {٩} فَأَنتَ عَنْهُ تَلَهَّىٰ {١٠

وَأَمَّا مَن جَآءَكَ يَسْعَىٰ {٨} وَهُوَ يَخْشَىٰ {٩} فَأَنتَ عَنْهُ تَلَهَّىٰ

وَأَمَّا مَن جَآءَكَ يَسْعَىٰ {٨} وَهُوَ يَخْشَىٰ {٩} فَأَنتَ عَنْهُ تَلَهَّىٰ

وَأَمَّا مَن جَآءَكَ يَسْعَىٰ {٨} وَهُوَ يَخْشَىٰ {٩} فَأَنتَ عَنْهُ تَلَهَّىٰ

والسلام ختام

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته سيد عبد النعيم

تربت يداك وسدد الله خُطاك على قولك الفصل ...
( باذن الله من البيان سنروى حيرتك بالحق عسى ان يهديك ربك اقرب من هذا رشدا و بدون اجتهاد فالحديث حق و لا ادراج من حرف فيه ما لم فكيف يستدل به الامام الحبيب )

وحقا رويت الفؤاد واقررت العين بإقرارك لحديث محمد صلى الله علية والة وسلم ( أستدار الزمان ) ويشهد الله على ما فى قلبى إن 90 بالمائة من أصرارى على معرفة الإجابة

هو دفاعاً عن سُنه النبى صلى الله علية واله وسلم التى عشنا معها قدر من الزمان من قبل مبعث الإمام ناصر محمد و التى قدسيتها من قدسية القرأن الكريم فى قوله تعالى
( وما ينطق عن الهوى إن هو إلا وحى يوحى ) وقد أضاء لنا الإمام ناصر الطريق فى كيفيه الكشف على صحة الحديث ولم نتعلم منه أن نضرب الحديث بعرض الحائط
كونة لا يتماشى مع فهم البعض

فلا يينبغى أن ينكر البعض منا حديث قيل قبله ( عن النبى ) فإن سمعت فألزم وخاصة إن كان الحديث لا خلاف علية فى ( الفرق والمذاهب السنية والشيعية )

ولذالك كُنت أطلب دائما ممن يُعارضنى أن يسرد حُجته على نفى الحديث من القران الكريم ولن يستطيعوا ولو كانوا بعضهم لبعض ظهيرا إلا أن يأذن الله على لسان الإمام

بِحُجة بالغة . والله المُستعان على ما يصفون وأختم كلامى هذا بقول الله تعالى ( لَّا تَجِدُ قَوْمًۭا يُؤْمِنُونَ بِٱللَّهِ وَٱلْيَوْمِ ٱلْءَاخِرِ يُوَآدُّونَ مَنْ حَآدَّ ٱللَّهَ وَرَسُولَهُۥ وَلَوْ كَانُوٓا۟ ءَابَآءَهُمْ أَوْ أَبْنَآءَهُمْ أَوْ إِخْوَٰنَهُمْ أَوْ عَشِيرَتَهُمْ ۚ أُو۟لَٰٓئِكَ كَتَبَ فِى قُلُوبِهِمُ ٱلْإِيمَٰنَ وَأَيَّدَهُم بِرُوحٍۢ مِّنْهُ ۖ وَيُدْخِلُهُمْ جَنَّٰتٍۢ تَجْرِى مِن تَحْتِهَا ٱلْأَنْهَٰرُ خَٰلِدِينَ فِيهَا ۚ رَضِىَ ٱللَّهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا۟ عَنْهُ ۚ أُو۟لَٰٓئِكَ حِزْبُ ٱللَّهِ ۚ أَلَآ إِنَّ حِزْبَ ٱللَّهِ هُمُ ٱلْمُفْلِحُونَ . صدق الله العظيم

وسلام على المرسلين والحمد لله رب العالمين

بسم الله الرحمن الرحيم لقد جاء بالجواب أخونا علي رضى الله والوالدين ببيان مقتبس للإمام المهدي، ولو أن السائل المصري يريد الحق أو حتى من أجل المعرفة لعلم بذلك بشكل مباشر لكنه لا يريد لا الحق ولا المعرفة لذلك لا يريد أن يقرأ الجواب بل يبحث عن شيء في نفسه.
بالنسبة لأشهر الحج الحرم الأربعة فهل هي متتابعة؟ واجاب الإمام المهدي بالاية الشهر الحرام بالشهر الحرام.
وتفصيل ذلك في بيان سابق اقتبسه أخونا علي وهذا مقتبس منه:

اقتباس المشاركة :

"وإنما أذن الله لكم بالبدء في أول مناسك الحجّ خلال أشهر الحجّ وهو حجّ بيت الله المعظم، وجعل الله ميقات حجّ بيت الله أشهراً بدءًا من ثبوت هلال شوال رحمةً بكم لتخفيف الازدحام في بيت الله المُعظم"
https://nasser-alyamani.org/showthread.php?p=9658

فالأشهر الحرم هي أشهر الحج وهي أربعة أشهر تبدأ برؤية هلال شهر شوال.
ثم كيف ينسلخ العام بأشهر الحج الأربعة الحرم ثم تكون متفرقة؟؟؟
ولا يوجد مزيد من التفصيل وبيان الإمام المهدي واضح ووانتهى الجواب بالحق على السائل المصري فلا حجة لك يا مصري لا من قبل ولا حتى الآن فإما أن تتبع الحق أو تسكت أو تقيم علينا الحجة بسلطان العلم الملجم من محكم القرآن العظيم بالحق وأحسن تفسيرا فيما تم جوابك به وهو جواب مسبق في بيانات النور ولا داعي لكثرة الرغي وطول اللسان فهذا الأسلوب لا يجدي نفعا ومن سبق كان أشطر قليلا فقطع الله ذكرهم من هنا فاعتبروا يا أولي الأبصار وسلام على المرسلين والحمدلله رب العالمين العالمين.

أنا أتفق معك حبيبي في الله علاء الدين
فبيان الإمام واضح بأن الأشهر الحرم تبدأ من شهر شوال وتنتهي بشهر محرم
ولم يقل الإمام أن رجب شهر حرام!؟
والاقتباس الذي اقتبسته أنت والاخ المكرم رضي الله والوالدين واضح وضوح الشمس بأن شوال هو الشهر الحرام وليس رجب
وقد كتبت فوق في الردود تدبري عن هذا
وقلت للأخ السائل يوسف المصري أن يربط شهر شوال وغزوة بني قينقاع بالآيات التالية:
قوله تعالى (يسئلونك عن {{الشهر الحرام}} قتال فيه قل قتال فيه كبير وصد عن سبيل الله وكفر به {{والمسجد الحرام وإخراج أهله منه}} أكبر عند الله {{والفتنة}} أكبر من القتل ولا يزالون يقاتلونكم حتى يردوكم عن دينكم إن استطاعوا ومن يرتدد منكم عن دينه فيمت وهو كافر فأولئك حبطت أعمالهم في الدنيا والآخرة وأولئك أصحاب النار هم فيها خالدون) صدق الله العظيم

وقوله تعالى (واقتلوهم حيث ثقفتموهم
{{وأخرجوهمم من حيث أخرجوكم}} {{والفتنة}} أشد من القتل ولا تقاتلوهم عند المسجد الحرام حتي يقاتلوكم فيه فإن قاتلوكم فاقتلوهم كذلك جزاء الكافرين) صدق الله العظيم
وقوله تعالى(هم الذين كفروا {{وصدوكم عن المسجد الحرام}} والهدي معكوفا أن يبلغ محله ولولا رجال مؤمنون ونساء مؤمنات لم تعلموهم أن تطؤوهم فتصيبكم منهم معرة بغير علم ليدخل الله في رحمته من يشاء لو تزيلوا لعذبنا الذين كفروا منهم عذابا أليما) صدق الله العظيم

يكفي ذلك.

وإن كان الأمر لا زال يحتاج لتوضيح فلن يتأخر الإمام المهدي المنتظر ناصر محمد اليماني عن البيان
وكل شيء عند الله بمقدار
سبحان ربك رب العزة عما يصفون وسلام على المرسلين والحمد لله رب العالمين.

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته سيد علاء الدين

أمتثل بأخلاق الذين يريدون وجة الله ولا تكن فظا غليظ القلب فننفض من حولك كونك لا تُمثل شيئ لا من قريب ولا من بعيد

ولو عملت أدراج لإسم ( رضا الله والوالدين ) لتستشهد بما جاء به فلابد أن لا تحيد عن الحق وتذكر ( عبد النعيم ) وبما أتى به من حق

وعندما تريد أن تفتى فأنتبه لأن الفتوى بغير الحق تهوى بك إلى السحيق ويسخط منك الله فحذارى يا مسكين أن تفتى بدون سُلطان علم من مُحكم الكِتاب ومن سُنه رسول

الله التى تضرب بها عرض الحائط ويكأنك كفرت بما أنزل الله على مُحمد صلى الله عليه واله وسلم فإن كنت صاحب علم فأخرج علمك لنا لكى نقيم لك وزنا

وأنفى حديث ( أستدار الزمان ) بحديث مثله او بأيه من كِتاب الله توضح حقيقة الإمر حتى ننظر فيما لديك انت يا نجم الدين .

وكونك قارئ للبيان فقط لا تملك حُجة حقيقة لا من كتاب الله ولا من سُنه رسوله وكل ما تفعلة إنك تأتى بمُقتبس من بيانات الإمام

لا يؤخذ مِنه فتوى صريحة كون الفتوى لابد أن تكون جليه وواضحة لا من بين السطور وانت تستشهد بما بين السطور من وحى خيالك

وتمسكت ببيان تفتى فيه بتوالى الإشهر الحرام وتركت أخر واضح وجلى ولا غبار فية وبوجة صريح عن الاشهر الحرام بالتحديد وبالاسماء ولم يذكر ما تدعيه أنت .

إقتباس ( ولكن أول الأشهر الحُرم لحكمة إلهية يكون أول الأشهر الحُرم هو رجب وبينه وبين الأشهُر الحُرم الأخرى شعبان ورمضان - وشوال - ومن ثم يأتي (ثاني) الأشهُر الحُرم وهي ذي القعدة ومن ثم ذي الحجة ومن ثم الشهر الأول للسنة الهجرية ليكون الأخير في الأشهر الحُرم، فواجه الذين يريدون الفساد مُشكلة في عدة ما حرم الله وهو شهر مُحرم، فإن جعلوا السنة الكفرية تُطابق السنة القمرية فحتماً ستنتهي في شهر ذي (الحجة ثالث) الأشهر الحُرم وبقي لديهم شهر مُحرم فهم لا يستطيعون أن يجعلوه أول الأشهر الحُرم لأنهم يعلمون إنه الأخير مما أجبرهم ذلك أن يجعلوا سنتهم تزيد عن اثني عشر شهرا لكي يواطئوا شهر مُحرم فيكون هو الشهر الأخير في سنتهم فتنتهي خلاله حتى يقيموا عيد رأس السنة فيحلوا فيه ما حرم الله، إذاً المُشكلة لديهم ليس في (شهر رجب) ولا شهر (ذي القعدة) ولا (ذي الحجة) بل هي في شهر مُحرم كونه أول السنة الهجرية وآخر الأشهر الحُرم ولذلك اضطروا إلى الزيادة لينالوا شهر مُحرم الحرام كون الأشهر الثلاثة الأولى مضمونة لو يجعلوا سنتهم تطابق السنة الهجرية فهم حتماً سيضمنوا(
شهر رجب وذي القعدة وذي الحجة ) ولكن بقي لديهم شهر مُحرم الحرام ولذلك اضطروا إلى الزيادة ليوطئوا عدة ما حرم الله وهو شهر مُحرم الحرام )

كان البيان بِعنوان / رد الإمام الثاني على العضو ابن علاء - بتاريخ / 22 - 07 - 2010 مـ

وكون فتوتك على توالى الاشهر الحرام مجرد إستنباط مِن كلام فى بيان ليس إلا ولا تملك غير هذا (إستنباط مِن بين السطور ) ليس لديك اية قرأنيه تستطيبع أنت كعلاء الدين

تأويلها كما قولت ( بالنسبة لأشهر الحج الحرم الأربعة فهل هي متتابعة؟ واجاب الإمام المهدي بالاية الشهر الحرام بالشهر الحرام)

ولم تنتظر الإمام يفسرالايه التى أجمع العلماء على تأويلها وأسباب نزولها ( قال عكرمة ، عن ابن عباس ، والضحاك ، والسدي ، ومقسم ، والربيع بن أنس ، وعطاء وغيرهم : لما سار رسول الله صلى الله عليه وسلم معتمرا في سنة ست من الهجرة ، وحبسه المشركون عن الدخول والوصول إلى البيت ، وصدوه بمن معه من المسلمين في ذي القعدة ، وهو شهر حرام ، حتى قاضاهم على الدخول من قابل ، فدخلها في السنة الآتية ، هو ومن كان [ معه ] من المسلمين ، وأقصه الله منهم ، فنزلت في ذلك هذه الآية : ( الشهر الحرام بالشهر الحرام والحرمات قصاص )

وأظن مِن كلامك أنك لا تملك حديث عن رسول الله لتدعم به موقفك كما يفعل الإمام فى سرد حديث اعلن هو بنفسة مصداقيته

وفى النهاية أمتثل بالصبر لأن سؤالى للإمام متحطش راسك فى اللى متعرفش فية وطالما شايف نفسك صح ومعاك مؤدين انا كمان شايف نفسى صح ومعايا مؤيدين

وطالما متقدرش تنفى الحديث بحُجة ولا تقدر تقول أن الامام نفسة نفى الحديث يبقى تلتزم بالحديث الى أن يوضح الإمام . ولاكن لا تستنبط من كلام الامام وتبنى فتوى تحرق بيها

حديث قاله النبى وأستشهد به الإمام لإثبات محرم أخر الأشهر الحرام يُختم به العام الهجرى

وعموما خلى للإمام فرصة يشرح الايه ويقول هل الحديث كاذب ام بة أدراج . وكون لكل حادث حديث فكان سؤالى عن ( الحديث الذى بعد الحادث كونة طال )

وكونى رغاي ولسانى طويل ومصرى كما قلت فـــــ ( انا مش قاعد فى بيتكم ولا واقف على ودنك ومن الممكن انك تتلاشى كلامى وتمر مرور الكرام عشان مش أقف فى زورك)

انت لست إلا أنصارى ولو فى الإدارة ملكش عندى حاجة لأن كلامى موجة للإمام ناصر محمد مش للإمام عز الدين أيبك .

والسلام ختام

الاخ يوسف المصري. استعن بالصبر والصلاه .
وعليك ان تقراء بيانات النور ولك الحق ان ترفع اسئلتك للامام ولاتجرج في انصار الامام فوالله ان الامام يغير علا انصاره ويحبهم.
فظع اسئلتك ولاتستعجل الرد ولاتشترط الرد السريع.
وعلم ان اسئلتك لن تعجز الامام. وتذكر الايات البينات عندما كانو الناس يسلون رسول الله عن كثير من الاحكام. كان ياتي الوحي بالرد في الوقت الذي يريده الله.
وانت اعلم ان بيانات النور لها وقتها المعلوم.

فترك الجدال العقيم.
وتوقف رجاء عن تجريح الانصار وتجريج نفسك.

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته مُسلم يمنى

لو انت من اولى الابصار كنت بصيت انى اتبعت السبيل الصحيح فى طرح سؤالى ونزلت منشور فى قسم الاسئلة والاقتراحات ومُنتظر الرد من الامام

أما كون أنصار الإمام تدخل وترد بما لا تعى فهذا لا يرضى الله ولا يرضى رسوله وأنا مما تعلمت من بيانات الإمام أن لا افتى بغير الحق وأنتظر الفتوى من أهلها

وكوننا أنصار غير مُصرح لنا بإستنباط فتوى من بيانات الإمام ما لم يكن هو شخصيا أقر الفتوى فى بيانه

ولو فى أنصارى معاة فتوى صريحة بنفى حديث محمد صلى الله علية وسلم ( أستدار الزمان ) فليأتى بسلطان مبين ومن لم يأتى بفتوى حقيقية

واضحة على نفى حديث محمد صلى الله علية واله وسلم فلا يجوز له أن يتحدث بما ( لم يقوله الإمام )

وأكبر أثبات على اننى لا اُجادل جدل عقيم ( انة يوجد فى نفس المنشور من يؤيد حديث استدار الزمان جمله وتفصيلا ) ومن الإنصار المكرمين

واذا أختلفنا فى شيئ فنردة الى الله ورسوله والامام ناصر محمد ..مش نردة على سمو الانصار اصحاب القعول الفزة الذين يقوموا ( بفتوى ) من بين السطور

ويضربوا بحديث محمد صلى الله علية واله وسلم عرض الحائط والذى تم ذكرة فى أكثر من رواية فى حُجة الوداع ولم ينكرة الإمام ولو فى تنوية بين السطور .

وأخيرا الإمام يغير على الانصار الذين يلتزموا بما قالة الإمام ولا يفتوا بغير علم ولا هدى ولا كتاب منير

ونختم بقول الله ( وَمِنَ ٱلنَّاسِ مَن يُجَٰدِلُ فِى ٱللَّهِ بِغَيْرِ عِلْمٍۢ وَلَا هُدًۭى وَلَا كِتَٰبٍۢ مُّنِيرٍۢ {٨} ثَانِىَ عِطْفِهِۦ لِيُضِلَّ عَن سَبِيلِ ٱللَّهِ ۖ لَهُۥ فِى ٱلدُّنْيَا خِزْىٌۭ ۖ وَنُذِيقُهُۥ يَوْمَ ٱلْقِيَٰمَةِ عَذَابَ ٱلْحَرِيقِ )

والسلام ختام

======== اقتباس =========
فأنتم تعلمون أنّ الأشهر الحرم هي: قال محمد رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم في خطبة الوداع في الحج: [إن الزمان قد استدار كهيئته يوم خلق الله السماوات والأرض، السنة اثنا عشر شهرًا، منها أربعة حرم، ثلاث متواليات: ذو القعدة وذو الحجّة والمحرم، ورجب الذي بين جمادى وشعبان].

المشاركة محذوفة أو لا توجد أصلاً، رجاء مراسلة الإدارة.

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاتة رضى الله والوالدين

حتى الإن لم أعلم أين تكون واجهتك هل كما سبق ذكرة على لسان البعض إنك أنزلت بيان فى أول رد ليك على المنشور تؤيد إن الإشهر الحرام اربعة متواليات

وتم الإستشاهد بك على كونك أقتبست بيان يوضح ( توالى الإشهر الحرام ) - وعدم ردك من بعد ما تم الاستشهاد بك يوضح تماما إنك تتفق على كونهم اربعة متواليا .

- والأن تقتبس بيانات توضح أن الأشهر الحرام متفرقات ولم يكن ردك واضحاً هل الأشهر الحرام متواليا ام متفرقات مما تقتبسة من البيانات التى قرأنها وحفظناها عن ظهر قلب

فالبيانات واضحة وجليه ولاكن مستوى العقول ليس واحد فى فهم وإستيعاب البيانات لذالك أنزلت منشور لكى يتضح لى ولغيرى الأمر من الإمام على صحة الخِلاف
كما وعدنا الإمام ( لِكل حادِث حديث ) .

وكانت بعض الردود فى هذا المنشور واضحة كوضوح الشمس على ما فهمة البعض من بيانات الإمام ناصر محمد وكانت إقتباساتهم بليغة بمعنى إنها مقتصرة على الإجابة بوضوح

وأختم كلام بقول الله تعالى ( قُلْ هَٰذِهِۦ سَبِيلِىٓ أَدْعُوٓا۟ إِلَى ٱللَّهِ ۚ عَلَىٰ بَصِيرَةٍ أَنَا۠ وَمَنِ ٱتَّبَعَنِى ۖ وَسُبْحَٰنَ ٱللَّهِ وَمَآ أَنَا۠ مِنَ ٱلْمُشْرِكِينَ )

والسلام ختام