الموضوع: طلب فتوى عاجلة في موضوع الاطلاق واحكامة

النتائج 1 إلى 6 من 6
  1. Question طلب فتوى عاجلة في موضوع الاطلاق واحكامة

    بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على جميع الأنبياء والمرسلين وعلى جميع من أتبع الهدى بأحسان إلى يوم الدين والسلام عليكم ورحمة الله وبركاتة ونعيم رضوانة نفسة أحبابي في حب الله وقربة

    أحد الباحثين طلب فتوى أحبابي في الله شخص من سوريا طلب فتوى في موضوع مهم لصديقة المتزوج ويريد فتوى الله في هذا الأمر وهو

    ( أن الزوج قال لزوجتة أن خرجت من البيت فهي طالق ثم خرجت من البيت ويقول أن خروجها كان لأمر طارىء وقد خرجت من البيت والأن يريدان التراجع والأصلاح ولا يعلمان بفتوى الله لما وجب عليهم)

    فما حكم الله في ذالك بارك الله فيكم جميعا فهذا الشخص يخبرنا هذا الصديق أن الزوجة خرجت لأمر طارىء ويريدون الأصلاح فالزوج والزوجة متراجعان ويريدان العودة لبعضهما لأن الزوج يظن أنه قد طلق وكذالك الزوجة ويريدون الحل إذا لم يكن هذا الوضع الذي مر به الزوجان طلاق فما يلزم الزوج أو الزوجة من عمل أو إخراج صدقة أو كفارة لكي تعود المياه لمجاريها وترجع بينها وهذا الصديق المقرب من الزوج
    هو متابع لأخي صالح مجلي في الفيس بوك واراد فتوى الجواب( من امامنا صلى الله عليه وسلم تسليما كثيرا ) على ما حصل (ولم اجرىء بأن افتية بفتوى من عند نفسي مع أنه يطلب التعجيل بالفتوى اليوم بارك الله فيكم )وهو متابع للبيانات ويريد فتوى صوتية اسجلها له لكي يسمعهم الفتوى ولقد ارسلنا له بيان الطلاق واحكامة ثم أراد تسجيل صوتي مننا على الفتوى وما يصنع الزوجان لكي يسمعهم محتواها لكي يقنعهم بالرجوع لبعضهما بالحق بعد الفتوى بأذن الله وما نريد إلا الأصلاح ما استطعنا ولكم الأجر أحبابي في حب الله .



    واتمنى التعجيل أحبابي في حب النعيم الأعظم وسلامً على المرسلين والحمد لله رب العالمين.


    وسلام على المرسلين والحمد لله رب العالمين.

  2. افتراضي

    لهم فقط ثلاثة ايام فقط منذ خرجت من بيت زوجها

    والسلام عليكم ورحمة الله و بركاتة

  3. افتراضي

    السلام علیکم و رحمة الله و بركاته الطلاق يحدث بعد انقضاء العدة و لايرجعان لبعضهما كما بين الامام حكم الله و في هذه الحاله فلم يحدث الطلاق

  4. افتراضي

    وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ورضوانه حبيبي في الله ياسين مجلي ستجد الفتوى الحق في البيان التالي ...



  5. افتراضي

    ان الطلاق لم يتم كونه يضل لفضاً ولم يكن هناك عدة وليس الطلاق مجرد كلمة وانتهى بل نية مستمره ل ٣ اشهر مع عدم التراجع فهنا بعد انتهاء الثلاثة اشهر يصبح طلاق..
    واما ما حصل بينهما فلا يعد طلاق و قد وضع الاخوه البيان حول الطلاق..
    ونتمنى من الامام ان يفتينا بمعنى المظاهره للنساء في كتاب الله
    ولم اقرا بيان حول المظاهره من قبل و نجد المظاهره في كتاب الله تحتاج بيان كونه ذكر انه عامل الزوجه كمعاملة امه في شيء ما فكان عقابه عند رجوعه مره اخرى لما قاله بعد ان انزل الله حكمها ان حرمه الله من مجامعه زوجته حتى يقوم باكمال شهرين متتابعين من الصيام ان لم يستطع تحرير رقبه و ان لم يستطع الصيام فبدل كل يوم يطعم مسكين كفارة عدم اطاقة الصيام الا بشق النفس يطعم ستين مسكينا وبعد ان يقوم بما حكم الله بعدها يستطيع ان يجامع زوجته مره اخرى ان كانت تريد الاستمرار معه
    وقال الله تعالى
    (بِسۡمِ ٱللَّهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِیمِ قَدۡ سَمِعَ ٱللَّهُ قَوۡلَ ٱلَّتِی تُجَـٰدِلُكَ فِی زَوۡجِهَا وَتَشۡتَكِیۤ إِلَى ٱللَّهِ وَٱللَّهُ یَسۡمَعُ تَحَاوُرَكُمَاۤۚ إِنَّ ٱللَّهَ سَمِیعُۢ بَصِیرٌ ۝ ٱلَّذِینَ یُظَـٰهِرُونَ مِنكُم مِّن نِّسَاۤىِٕهِم مَّا هُنَّ أُمَّهَـٰتِهِمۡۖ إِنۡ أُمَّهَـٰتُهُمۡ إِلَّا ٱلَّـٰۤـِٔی وَلَدۡنَهُمۡۚ وَإِنَّهُمۡ لَیَقُولُونَ مُنكَرࣰا مِّنَ ٱلۡقَوۡلِ وَزُورࣰاۚ وَإِنَّ ٱللَّهَ لَعَفُوٌّ غَفُورࣱ ۝ وَٱلَّذِینَ یُظَـٰهِرُونَ مِن نِّسَاۤىِٕهِمۡ ثُمَّ یَعُودُونَ لِمَا قَالُوا۟ فَتَحۡرِیرُ رَقَبَةࣲ مِّن قَبۡلِ أَن یَتَمَاۤسَّاۚ ذَ ٰ⁠لِكُمۡ تُوعَظُونَ بِهِۦۚ وَٱللَّهُ بِمَا تَعۡمَلُونَ خَبِیرࣱ ۝ فَمَن لَّمۡ یَجِدۡ فَصِیَامُ شَهۡرَیۡنِ مُتَتَابِعَیۡنِ مِن قَبۡلِ أَن یَتَمَاۤسَّاۖ فَمَن لَّمۡ یَسۡتَطِعۡ فَإِطۡعَامُ سِتِّینَ مِسۡكِینࣰاۚ ذَ ٰ⁠لِكَ لِتُؤۡمِنُوا۟ بِٱللَّهِ وَرَسُولِهِۦۚ وَتِلۡكَ حُدُودُ ٱللَّهِۗ وَلِلۡكَـٰفِرِینَ عَذَابٌ أَلِیمٌ ۝ إِنَّ ٱلَّذِینَ یُحَاۤدُّونَ ٱللَّهَ وَرَسُولَهُۥ كُبِتُوا۟ كَمَا كُبِتَ ٱلَّذِینَ مِن قَبۡلِهِمۡۚ وَقَدۡ أَنزَلۡنَاۤ ءَایَـٰتِۭ بَیِّنَـٰتࣲۚ وَلِلۡكَـٰفِرِینَ عَذَابࣱ مُّهِینࣱ)
    [سورة المجادلة 1 - 5]
    صدق الله العظيم

    وقال الله تعالى
    (بِسۡمِ ٱللَّهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِیمِ یَـٰۤأَیُّهَا ٱلنَّبِیُّ ٱتَّقِ ٱللَّهۚ وَلَا تُطِعِ ٱلۡكَـٰفِرِینَ وَٱلۡمُنَـٰفِقِینَۗ إِنَّ ٱللَّهَ كَانَ عَلِیمًا حَكِیمࣰا ۝ وَٱتَّبِعۡ مَا یُوحَىٰۤ إِلَیۡكَ مِن رَّبِّكَۚ إِنَّ ٱللَّهَ كَانَ بِمَا تَعۡمَلُونَ خَبِیرࣰا ۝ وَتَوَكَّلۡ عَلَى ٱللَّهِۚ وَكَفَىٰ بِٱللَّهِ وَكِیلࣰا ۝ مَّا جَعَلَ ٱللَّهُ لِرَجُلࣲ مِّن قَلۡبَیۡنِ فِی جَوۡفِهِۦۚ وَمَا جَعَلَ أَزۡوَ ٰ⁠جَكُمُ ٱلَّـٰۤـِٔی تُظَـٰهِرُونَ مِنۡهُنَّ أُمَّهَـٰتِكُمۡۚ وَمَا جَعَلَ أَدۡعِیَاۤءَكُمۡ أَبۡنَاۤءَكُمۡۚ ذَ ٰ⁠لِكُمۡ قَوۡلُكُم بِأَفۡوَ ٰ⁠هِكُمۡۖ وَٱللَّهُ یَقُولُ ٱلۡحَقَّ وَهُوَ یَهۡدِی ٱلسَّبِیلَ ۝ ٱدۡعُوهُمۡ لِـَٔابَاۤىِٕهِمۡ هُوَ أَقۡسَطُ عِندَ ٱللَّهِۚ فَإِن لَّمۡ تَعۡلَمُوۤا۟ ءَابَاۤءَهُمۡ فَإِخۡوَ ٰ⁠نُكُمۡ فِی ٱلدِّینِ وَمَوَ ٰ⁠لِیكُمۡۚ وَلَیۡسَ عَلَیۡكُمۡ جُنَاحࣱ فِیمَاۤ أَخۡطَأۡتُم بِهِۦ وَلَـٰكِن مَّا تَعَمَّدَتۡ قُلُوبُكُمۡۚ وَكَانَ ٱللَّهُ غَفُورࣰا رَّحِیمًا ۝ ٱلنَّبِیُّ أَوۡلَىٰ بِٱلۡمُؤۡمِنِینَ مِنۡ أَنفُسِهِمۡۖ وَأَزۡوَ ٰ⁠جُهُۥۤ أُمَّهَـٰتُهُمۡۗ وَأُو۟لُوا۟ ٱلۡأَرۡحَامِ بَعۡضُهُمۡ أَوۡلَىٰ بِبَعۡضࣲ فِی كِتَـٰبِ ٱللَّهِ مِنَ ٱلۡمُؤۡمِنِینَ وَٱلۡمُهَـٰجِرِینَ إِلَّاۤ أَن تَفۡعَلُوۤا۟ إِلَىٰۤ أَوۡلِیَاۤىِٕكُم مَّعۡرُوفࣰاۚ كَانَ ذَ ٰ⁠لِكَ فِی ٱلۡكِتَـٰبِ مَسۡطُورࣰا)
    [سورة الأحزاب 1 - 6]
    وقال الله تعالى
    (بِسۡمِ ٱللَّهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِیمِ یَـٰۤأَیُّهَا ٱلنَّبِیُّ لِمَ تُحَرِّمُ مَاۤ أَحَلَّ ٱللَّهُ لَكَۖ تَبۡتَغِی مَرۡضَاتَ أَزۡوَ ٰ⁠جِكَۚ وَٱللَّهُ غَفُورࣱ رَّحِیمࣱ ۝ قَدۡ فَرَضَ ٱللَّهُ لَكُمۡ تَحِلَّةَ أَیۡمَـٰنِكُمۡۚ وَٱللَّهُ مَوۡلَىٰكُمۡۖ وَهُوَ ٱلۡعَلِیمُ ٱلۡحَكِیمُ ۝ وَإِذۡ أَسَرَّ ٱلنَّبِیُّ إِلَىٰ بَعۡضِ أَزۡوَ ٰ⁠جِهِۦ حَدِیثࣰا فَلَمَّا نَبَّأَتۡ بِهِۦ وَأَظۡهَرَهُ ٱللَّهُ عَلَیۡهِ عَرَّفَ بَعۡضَهُۥ وَأَعۡرَضَ عَنۢ بَعۡضࣲۖ فَلَمَّا نَبَّأَهَا بِهِۦ قَالَتۡ مَنۡ أَنۢبَأَكَ هَـٰذَاۖ قَالَ نَبَّأَنِیَ ٱلۡعَلِیمُ ٱلۡخَبِیرُ ۝ إِن تَتُوبَاۤ إِلَى ٱللَّهِ فَقَدۡ صَغَتۡ قُلُوبُكُمَاۖ وَإِن تَظَـٰهَرَا عَلَیۡهِ فَإِنَّ ٱللَّهَ هُوَ مَوۡلَىٰهُ وَجِبۡرِیلُ وَصَـٰلِحُ ٱلۡمُؤۡمِنِینَۖ وَٱلۡمَلَـٰۤىِٕكَةُ بَعۡدَ ذَ ٰ⁠لِكَ ظَهِیرٌ ۝ عَسَىٰ رَبُّهُۥۤ إِن طَلَّقَكُنَّ أَن یُبۡدِلَهُۥۤ أَزۡوَ ٰ⁠جًا خَیۡرࣰا مِّنكُنَّ مُسۡلِمَـٰتࣲ مُّؤۡمِنَـٰتࣲ قَـٰنِتَـٰتࣲ تَـٰۤىِٕبَـٰتٍ عَـٰبِدَ ٰ⁠تࣲ سَـٰۤىِٕحَـٰتࣲ ثَیِّبَـٰتࣲ وَأَبۡكَارࣰا ۝ یَـٰۤأَیُّهَا ٱلَّذِینَ ءَامَنُوا۟ قُوۤا۟ أَنفُسَكُمۡ وَأَهۡلِیكُمۡ نَارࣰا وَقُودُهَا ٱلنَّاسُ وَٱلۡحِجَارَةُ عَلَیۡهَا مَلَـٰۤىِٕكَةٌ غِلَاظࣱ شِدَادࣱ لَّا یَعۡصُونَ ٱللَّهَ مَاۤ أَمَرَهُمۡ وَیَفۡعَلُونَ مَا یُؤۡمَرُونَ)
    [سورة التحريم 1 - 6]

    اللهم اجعلني رحمة للعالمين وقربني اليك حتى اكون العبد الاحب والاقرب لك يا ارحم الراحمين
    مكتبة نون
    https://noonlib.com

  6. افتراضي

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة ونعيم رضوان نفسه


    شكر الله سعيكم وجزاكم الله عنا خير الجزاء أحبابي في حب الرحمن ولقد اعطيت الباحث لصديق من السابقين الأخيار ولقد تكفل بتفهيمه وارشادة والصلاة والسلام عليكم ورحمة الله وبركاتة ونعيم رضوان نفسه.

المواضيع المتشابهه
  1. رسالة عاجلة إلى الإمام المهدي
    بواسطة فؤاد الطشي في المنتدى بيان الإمام المهدي المفصل في البعث الأول إلى الناس أجمعين
    مشاركات: 41
    آخر مشاركة: 13-05-2020, 12:53 AM
ضوابط المشاركة
  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •