اللهم انا نسألك بحق نعيم رضوانك في نفسك أن تمكن لخليفتك في الأرض عاجلا غير اجل إنك سميع مجيب وإن فرضنا جدلا وصدق خبر مقتل الزعيم على عبد الله صالح فلن يزيدنا الحدث الا إيمانا وثباتا ويقينا بأن ناصر محمد اليماني هو خليفة الله وبشارة محمد عليه الصلاة والسلام لامته في اخر الزمان وبيعتنا لله ولخليفته أساسها تكمن في عبادة نفس رضوان الله ولم نجعل رؤيا الامام شرطا قط في صدق دعوته من عدمها ولله الامر من قبل ومن بعد.