سبحان الذي علمك مالم تكن تعلم.
اعزك الله ونصرك نصر عزيز مقتدر ياامامي
بسم الله الرحمن الرحيم ربنا لا تزغ قلوبنا بعد اذ هديتنا وهب لنا من لدنك رحمة إنك أنت الوهاب. صدق الله العظيم
أهدى الرّايات رايتك وأعظم الغايات غايتك يا إمامنا الغالي المهدي المنتظر ناصر محمد اليماني صلّى الله عليك وآلك وأنصارك و سلم
بسم الله الرّحمن الرّحيم وَإِذْ أَخَذَ رَبُّكَ مِن بَنِي آدَمَ مِن ظُهُورِهِمْ ذُرِّيَّتَهُمْ وَأَشْهَدَهُمْ عَلَىٰ أَنفُسِهِمْ أَلَسْتُ بِرَبِّكُمْ ۖ قَالُوا بَلَىٰ ۛ شَهِدْنَا ۛ أَن تَقُولُوا يَوْمَ الْقِيَامَةِ إِنَّا كُنَّا عَنْ هَٰذَا غَافِلِينَ (172)} صدق الله العظيم سورة الأعراف.
الحمد لله حمدا لا يحصيه غيره على نِعمه الظّاهرة والباطنة و على أن جعلنا بفضله من عباده المكرمين و بعث منّا عبده الخبير بحاله والنّاصر للإسلام و لخاتم الأنبياء والمرسلين عليه و عليهم الصّلاة والسّلام زنة رضوان نفس الرحمن.
سؤال كثيرا ما تبادر لذهني منذ البيعة المباركة وهو هل قوم يحبّهم الله ويحبّونه وهم في عالم الذّر و يعلمهم ربّهم فهل كان عهدهم منذ ذلك الحين ؟
لقول الله تعالى: "قَالُوا بَلَىٰ" هل كان جوابهم بلى يا ربّنا فنعيم رضوان نفسك هو النّعيم الأعظم ؟
وطرحي لهذا السّؤال أنّي قبل البيعة كانت الجنّة لا تهمني و أستغفر الله و لكن لا أجدني أعبد الله لأجل الجنّة ولكن حين تلاوتي لذكر ربّي بمروري على آية عذاب أستعيذ و بآية ذكر الجنّة أدعوه تعالى وكنت أقول ورضوان منه أكبر هذا هو و كم أحببت هذه الآية وجعل الله حبّها في فؤادي حبّا قويّا جدّا قال الله تعالى:{وَعَدَ اللّهُ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا وَمَسَاكِنَ طَيِّبَةً فِي جَنَّاتِ عَدْنٍ وَرِضْوَانٌ مِّنَ اللّهِ أَكْبَرُ ذَلِكَ هُوَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ}صدق الله العظيم [التوبة:72].
وهذا الضّيف مخلوق الذّي دعونا الله أن نجد تعليقه هنا كما أحبّ الإمام الغالي أن يقرأ له و لكن وجدت ردّه هنا على قول علي سالم و توعدّه المريب.
اقتباس المشاركة : علي سالم
وختاما اسأل ربي الذي اعرفه كما اعرف نفسي ان لايبقيك يا سيد ناصر محمد تعيش في الحياة يوما واحدا بعد الوعد الموعود وهو 3/3/2015
فأنت هالك وهم هالكون ولاحول ولاقوة الا بالله العظيم
—
انتهى الاقتباس من علي سالم
اقتباس المشاركة : مخلوق
أية المنافق ثلاث إذا حدث كذب وإذا وعد أخلف وإذا أؤتمن خان!؟
هو الذي يعلم السر وأخفي!
—
انتهى الاقتباس من مخلوق
قال الله تعالى:
{وَعَدَ اللّهُ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا
وَمَسَاكِنَ طَيِّبَةً فِي جَنَّاتِ عَدْنٍ وَرِضْوَانٌ مِّنَ اللّهِ أَكْبَرُ ذَلِكَ هُوَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ}
صدق الله العظيم [التوبة:72]
بسم الله وبالله والحمد لله حمدا كثيرا ;سبحان الحكيم الدي اصطفاكم من بين كثير من الناس وعلمكم ونوركم ونور بكم وتالله يا امامنا ان الروح تخفق من عظم المشهد وروحانيه كيف لا والجبال تكاد تفطر من عظمة الله واما قلوبنا فهي تدوب في حب الرحمان الرحيم ولن تتنازل عن القرب والسعي لاسعاد ربها, ولا اخفيكم امامنا الكريم اني تصورت تساؤل الناس وهم يقراون هدا البيان فيقولون ادا هؤلاء القوم احباب الله لم يبدلوا مجهودا بل انهم محظوظون اد قدر الله لهم ان يكونوا هكدا وفطرهم علي هده الطريقة ;فارجوكم امامنا نورنا اكثر فهل الله اختارنا في نشاتنا الاولى وفطرنا هكدا وهل من حق الناس ان يجادلوا ربهم بقدرهم وانه لم يصطفهم ويخترهم ام ان هدا يدخل في الايمان بالقضاء والقدر وقبوله واجب لانه تعالى يختار من يشاء وهل هناك اسباب جعلت الله يختارنا دون الناس وما هي هده الاسباب والسلام عليكم يا من وحده يستحق ان تقبل رجلاه الطاهرتيين ودا وتقديرا لا مبالغة وشرك
فلكم أقسمُ وأقسم وأقسم بالله وحده لا شريك له قسمَ المهديّ المنتظَر بالحقّ لا قسم كافرٍ ولا مؤمنٍ فاجرٍ أنّه لا يرضيهم ربّهم بمداد كلماته إلى ما لا نهاية حتى يرضى، لا تبديل لخلق الله يجدونه في قلوبهم فلن يرضوا حتى يرضى، ولذلك خلقهم ليعبدوا ربّهم حقّ عبادته فيقدروه حقّ قدره. وبرهان قدر ربّهم في قلوبهم أنّكم تجدونهم لا ولن يرضيهم ربّهم بملكوت الجنة التي عرضها السماوات والأرض حتى يرضى، واستغلوا وعد الله لعباده الصالحين في محكم كتابه {{رَّضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ}} صدق الله العظيم [المائدة:119].
—
انتهى الاقتباس
صدقت ياإمامنا الحبيب فلقد عبرت عما في قلوبنا وأنفسنا فسبحان الرحمن الذي علمك مالم تعلم .
لله درك ياخليفة الله ..فكم جعلت دموعا حرى تسيل مدرارا على وجنات انصارك الذين جعلت قلوبهم تهيم حبا بحبيبنا الأعظم كما هي قلوب العارفين
بعد ان ذاقت سر النعيم الأعظم ....فمن ذاق عرف
وكم وددت ان اهرع لاقبل قدميك الشريفتين ...ليس مبالغة فيك ....وانما لانك أعلنت البشرى بان الرحمن ...سيييييييرررررررضى
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم لك الحمد والشكر كما ينبغي لعظيم نعيم رضوان نفسك العظيم
اللهم لك الحمد كما ينبغي ويليق بجميع اسماءك الحسنى وصفاتك العلياء
اللهم صلي وسلم بارك على الحبيب المصطفى محمد وعلى اله واصحابه الطيبين الطاهرين الصادقين ومن تبعهم بالحق الى يوم الدين
اللهم صلي وسلم وبارك على جميع الأنبياء والمرسلين لا نفرق بين احد من رسلك ونحن لك مسلمين
اللهم صلي وسلم وبارك على الامام المهدي المنتظر ناصر محمد وعلى اله واصحابه وانصاره السابقين الصادقين
اللهم صلي وسلم وبارك على جميع عبادك الصالحين من الجن والانس ومن كل جنس
اللهم اهدي عبادك اجمعين الى صراطك المستقيم حتى ترضى في نفسك
اللهم ثبتنا على العهد الذي عاهدناك يا ارحم الراحمين في الدنيا والاخره بأن لا نرضى بملكوت الدنيا والاخره حتى ترضى في نفسك
الحمد لله حتى يرضى الحمد لله اذا رضي الحمد لله بعد الرضى
فكم توقفت عن القراءة من البكاء فكم نحن في شوق للقياكم ياأمامي العزيز الغالي ونسأل الله ان يجمعنا بكم والانصار اجمعين بالقريب العاجل فكم احبكم في لله جميعا
الحمد لله على كل حال من الاحوال
الحمد لله حتى يرضى الحمد لله اذا رضي الحمد لله بعد الرضى
بسم الله الرحمن الرحيم، والصلاة والسلام على محمد رسول الله وآله الطيبين وجميع المؤمنين في كل زمانٍ ومكانٍ إلى يوم الدين، أمّا بعد..
فلكم أقسمُ وأقسم وأقسم بالله وحده لا شريك له قسمَ المهديّ المنتظَر بالحقّ لا قسم كافرٍ ولا مؤمنٍ فاجرٍ أنّه لا يرضيهم ربّهم بمداد كلماته إلى ما لا نهاية حتى يرضى، لا تبديل لخلق الله يجدونه في قلوبهم فلن يرضوا حتى يرضى، ولذلك خلقهم ليعبدوا ربّهم حقّ عبادته فيقدروه حقّ قدره. وبرهان قدر ربّهم في قلوبهم أنّكم تجدونهم لا ولن يرضيهم ربّهم بملكوت الجنة التي عرضها السماوات والأرض حتى يرضى، واستغلوا وعد الله لعباده الصالحين في محكم كتابه {{رَّضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ}} صدق الله العظيم [المائدة:119].
وقال قومٌ يحبّهم الله ويحبّونه لربهم: "يا رب يا رب يا رب يا من وراء الحجاب، يا رب ما يدأب أو يطير، يا رب الملكوت وكلّ ما في الملكوت لك عبد، فإياك نعبد ولك نسجد وأنت إلهنا وحدك لا شريك لك، فأوفي بوعدك في قولك الحقّ {{رَّضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ}}". فمن ثم يرد عليهم ربّهم فيقول لهم: "ألم أغفر لكم كافة ذنوبكم يا كثيري الذنوب وبدّلت سيئاتكم برحمتي حسناتٍ ورضيت عنكم؟ وهذه جنّات النّعيم التي أعدّت للمتقين فادخلوا من أيّ بابٍ تشاءون". ولكنهم لم يستطيعوا أن يعبِّروا عن مدى رفضهم لعرض ربّهم إلا بدمعٍ يفيض من أعينهم، وأرادت الملائكة أن يسوقوهم إلى جنّات النّعيم ليدخلوا من أيّ بابٍ يشاءُون فأبوا أن يتحلحلوا خطوةً من مقاماتهم في أرض المحشر! فنظر الملائكة إلى وجوههم فوجدوا حزناً عظيماً جداً يعلو وجوههم وأعينهم تفيض من الدمع بشكلٍ غزيرٍ تعبيراً عن مدى عظيم الرفض في قلوبهم لعرض ربّهم وهم يخاطبون ربّهم بالصوت الصامت من قلوبهم سراً مباشرةً إلى ربّهم دون أن يحرك الكلام ألسنتهم ولا شفاههم، فقالوا: "كيف تريدنا أن نرضى بملكوت جنّات النّعيم وأحبّ شيءٍ إلى أنفسنا متحسرٌ وحزينٌ؟". والملائكة ينظرون إلى أعينهم تفيض من الدمع بغزارة ووجوههم ناظرةٌ إلى ربّها ناظرةٌ لرحمته.
وسلامٌ على المرسلين والحمد لله ربّ العالمين..
خليفة الله في الأرض الذليل على المؤمنين الإمام المهديّ ناصر محمد اليماني.
ــــــــــــــــــــــــ
—
انتهى الاقتباس من الإمام ناصر محمد اليماني
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله ورضوانه
اقسم بالله العظيم انك نطقت بالحق يا امامنا الكريم ما في قلبي.
وانني لن ارضى بشئ حتى يرضى ربي خالقي في نفسه ويتم نعيمه من جنته
وحتى كنت اقول يا ربي انني لا اجيد الكلام لحاجك بما في قلبي فانت ادرى بي عندما اتكلم فانني لا اعبر عن نفسي شفويا وانما عندما اتكلم بيني وبين نفسي اجد نفسي تقول الهول من الكلام لذلك فرحت عندما اوضحت في بيانك اننا نخاطب ربنا بالصوت الصامت سرا من قلوبنا الى ربنا وهكذا انا في الحقيقة دائما اخاطب ربي بالسر بيني وبين ربي بالفرح والحزن وانني بالحقيقه قليلة الكلام وهذا دائما يساعدني على كظم غيظي عند الاساءه
وانني يا امامي اعدت قرائة البيان مرة اخرى ولكن الدمع يابى الا ان ينزل وينهمر وتقريبا في كل البيانات ولكن هنالك بيانات عندما اعيد قرائتها يذرف الدمع اكثر من قبل وتسري القشعريرة جميع انحاء الجسم الحمد لله رب العالمين الذي بعثك لنا وللعالمين رحمة جزاكم الله كل الخير يا منافسنا في حب الله ورضوانه واسال الله الثبات وان لا يزيغ قلوبنا واقول يا مقلب القلوب ثبت قلوبنا على دينك وطاعتك ورضوانك في نفسك يا ارحم الراحمين
وسلام على المرسلين والحمد لله رب العالمين