وَأَفِرُّ مِنْكَ إِلَيْكَ دُونَ تَرَاجُعٍ
مَا دَامَ رَحْمَتُكَ الْعَظِيمَةُ شَافِعِي
أَشْكُو إِلَيْكَ أَبْثُّ قِلَّةَ حِيلَتِي
بِوَجِيبِ قَلْبِي وَانْسِيَابِ مَدَامِعِي
مِنْ شَرِّ خَلْقِكَ أَسْتَجِيرُ وَمِنْ هَوَى
نَفْسِي وَمِنْ تَيْهِي وَقَحْطِ مَزَارِعِي
... تم اختصار الاقتباس
رابط الاقتباس :
https://n-ye.me/showthread.php?p=445266— انتهى الاقتباس من يونس احمد صالح العواضي
لأنك يا رحمن أولى بحبنا
ولا شيء غيرك للعبادة يستَحِقْ
عبدناك حبا واتخذناك غاية
وجئناك من فرط التنافس نستبِقْ
فزدنا دُنُوَّ اً منك واْرفع مقامنا
وحقق لنا الغايات يا من به نثِقْ
يونس العواضي