-لا إله إلا الله وحده لاشريك له، ولله الأمر من قبل ومن بعد وله حكمة بالغة بصحوة محمد بن سلمان من غيبوبته بالتوقيت المناسب وبالوقت المعلوم وتكشفها الأيام القادمة، وإنما أمر الله إذا قضى أمراً فإنما يقول للشيء فيكون فإذا هو كائن، والله لا يعجزه شيء في الأرض ولا في السماء وهو العزيز الحكيم، ونسأل الله الهداية لمحمد بن سلمان وأن يهدي جميع المسلمين الضالين وكل من كان في قلبه رحمة وذرة من إنسانية وأن يأخذ المجرمين بعذابه عذاب يوم عقيم، ولا حاكم بعد الملك سلمان بن عبدالعزيز لا ولن تؤول سلطة الحكم في المملكة إلا لمن ارتضاه الله خليفة على العالم الإمام المهدي المنتظر ناصر محمد اليماني ويا سبحان الله الرحيم الذي أفاقه من غيبوبته في التوقيت المناسب وبالوقت المحسوم المعلوم المحتوم وإن وعد الله حق، وصدق الله العظيم وصدق الإمام المهدي المنتظر ناصر محمد اليماني وبالحق نطق وسوف بن سلمان يرى أنه لا حاكماً بعد موت الملك سلمان إلا خليفة الله المهدي المنتظر، إذاً فتح من الله ونصر عظيم، اللهم عجل بتمكين خليفتك بتسلمه رايته من الممهد علي عبدالله صالح أو رئيس عربي يؤمن بالمهدي المنتظر وهو بحالة المضطر في عاجلاً غير آجل يا ودود اللهم وانشر فضلك ورحمتك وهداك، اللهم ثبتنا استخدمنا ولا تستبدلنا فلن نرضى حتى ترضى. آمين
-تهانينا الرضوانية لخليفة الله مقدماً وآله وأنصاره أجمعين بالنصر العظيم، وتهانينا لشعب اليمن قيام الـعاصمة العالمية لدولة الخلافة الإسلامية الراشدة، وتهانينا للعرب والمسلمين وللعالم والخلق أجمعين عساها أيام خير مثمرة طيبة مباركة لنا ولكم ولجميع سكان الأرض. آمين
حوار ممتع جداً ومفيد مع الذكاء الاصطناعي جيمني ومثمر بالحجة الدامغة التي اقتنع بها فكرياً وعلمياً بحكمة العقل والمنطق لدعوة وهداية الإمام المهدي المنتظر الناطق بالحق والصواب والمأذون له بفصل الخطاب وقال صواباً الذي هداه الله لشامل صواب علوم كل الكتاب القرآن الكريم المحفوظ من التحريف، بمعجزة البيان القرآني العظيم الذي ما بعده إلا الضلال العظيم، وتلك حدود الله فلا تعدوها، رفعت الأقلام وجفت الصحف
-ونليون تحية وسلاماً لإمام الغالي وقائدي وسيدي وتاج رأسي لبيك.. سمعاً وطاعة
بسم الله الرحمن الرحيم
( ۚ وَمَنْ أَوْفَىٰ بِعَهْدِهِ مِنَ اللَّهِ ۚ فَاسْتَبْشِرُوا بِبَيْعِكُمُ الَّذِي بَايَعْتُم بِهِ ۚ وَذَٰلِكَ هُوَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ)
صدق الله العظيم
(رَبَّنَا لَا تُزِغْ قُلُوبَنَا بَعْدَ إِذْ هَدَيْتَنَا وَهَبْ لَنَا مِن لَّدُنكَ رَحْمَةً ۚ إِنَّكَ أَنتَ الْوَهَّابُ )
صدق الله العظيم
.